أرسل القارئ محمد وليد، شكوى من معاناة الأهالى من الدخان المتصاعد من ورش ومصانع الفواخير، بمدينة سمنود التابعة لمحافظة الغربية، مضيفًا "الفواخير موجودة داخل الكتل السكانية، تصيب الأطفال بأمراض الصدرية وكذلك كبار السن، ورغم أن البيئة سمحت لهم باستخدام الغاز، إلا أنهم يستخدمون النشارة وقش الرز والمهملات فى عملية الحرق نظرا لقلة تكلفتها".
الدخان الصاعد من ورش الفواخير
وطالب القارئ عبر شكواه لخدمة "صحافة المواطن"، بشن حملات رقابية على مصانع الفخار بمدينة سمنود، نظرا لأضرارها الفادحة على الإنسان والبيئة، مطالبا السلطات المختصة بفحص رخص هذه المصانع، ونقلها خارج الحيز العمرانى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة