كانت الموسيقى تعزف فى شوارع وسط البلد ليلاً ونهارا فى خمسينيات القرن الماضى، حيث العديد من الفرق الموسيقية فى الشوارع والمقاهى فى شارع إبراهيم باشا.
ولم يكن غريبا أن تكون من المقاهى التى تخرج منها أدخنة الشيشة ومشاهدة مباريات كرة القدم، ساحة للثقافة والإبداع والاستماع إلى الموسيقى التى تعزفها فرق موسيقية والتى كانت معظمها من أبناء الجاليات الأجنبية كانت تعيش فى مصر فى ذلك التوقيت.
يعود تاريخ الصورة إلى نحو سبعين عاما بأحد الزوايا فى مقهى شبرد، حيث كانت تقدم الفرق الموسيقية عزفا للمقطوعات العالمية.
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
لأن الموسيقى غذاء الروح
والعلاج الحاسم للقبح والفوضى والبلطجة والظلام