الأستيكة الفراولة والمقلمة الخريطة أدوات مدرسية لا يعرفها طلاب 2017

السبت، 16 سبتمبر 2017 09:00 م
الأستيكة الفراولة والمقلمة الخريطة أدوات مدرسية لا يعرفها طلاب 2017 أدوات مدرسية
كتب إسراء عبد القادر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بمجرد أن تقترب الإجازة الصيفية على الانتهاء تبدأ الشوارع المصرية فى الاكتساء بمظاهر التحضير لدخول العام الدراسى الجديد، أدوات مكتبية وجبال من الكراسات الكشاكيل تتجهز بها الشوارع لتنتقل إلى حقائب مدرسة كل طالب مقبل على الدراسة فى العام الجديد.

وسط تلك الزحام والأشكال المختلفة والمتطورة للأدوات المكتبية التى أصبحت فى حقيبة كل طالب تأخذنا تلك المشاهد لتذكر أيام الدراسة وأبرز الملامح التى كانت تميزها، أدوات مدرسية سجلت أسعد لحظات أجيال ماضية تعلقت بتلك الأشكال الفريدة لأدوات المدرسة.

ادوات المدرسة
ادوات المدرسة

 

قبل مطلع الألفية الجديدة كان معظم الطلاب يمتلكون نفس الأدوات المدرسية وكانت أشكال الأدوات تعد على أصابع اليد الواحدة فمن الأستيكة ذات الونين والأستيكة على شكل فراولة مرورواً، بـ تكت الجلاد المرسوم عليه شخصيات الكارتون الشهيرة، ووصولاً إلى المقلمة المرسوم عليها خريطة الوطن العربى والتى كانت لا تخلو منها حقيبة أى طالب عشنا جميعاً مراحل دراستنا المختلفة.

البراية
البراية

 

ولكن الآن وبعد التنوع الكبير والطفرة الهائلة التى حدثت فى شكل الأدوات المدرسية، أصبح الأطفال يقبلون على اقتناء أدوات مدرسية ملونة ومتنوعة وعلى هيئة شخصيات الكارتون المفضلة لديهم، تاركين خلفهم حسابات الجودة والضرورة فى استخدام أدوات المدرسة.

ولكن قبل دخول الرحلة الدراسية الجديدة هذا العام نسترجع سوياً أبرز الادوات المدرسية منذ سنوات ماضية، والتى لا يعرف طلاب 2017 ومن الممكن أن يشاهدونها لأول مرة.

مسطرة2
مسطرة

 

مقلمة
مقلمة

 

استيكرات زمان
استيكرات زمان

 

استيكرز النجوم
استيكر النجوم

 

الأستيكة
الأستيكة

 

الأقلام الرصاص
الأقلام الرصاص

 

التكت
التكت

 

الختامة
الختامة

 

القلم الرصاص
القلم الرصاص

 

القلم الرصاص1
القلم الرصاص

 

المقلمة الخريطة
المقلمة الخريطة

 

براية بالمرآه
براية بالمرآه

 

مسطرة ملونة
مسطرة ملونة

 

مسطرة
مسطرة

 

مسطرة1
مسطرة
القلم الجاف
القلم الجاف

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة