هنا الإسكندرية الجديدة.. "اليوم السابع" ينفرد بأول تفاصيل وصور عن المدنية الجديدة.. 60 مليون متر عشوائيات تتحول لمناطق متطورة.. تقع بجوار "كارفور" وتتوسطها بحيرة ماريوط.. ومصادر: تنفذ على أحدث النظم العالمية

الجمعة، 28 أبريل 2017 09:00 م
هنا الإسكندرية الجديدة.. "اليوم السابع" ينفرد بأول تفاصيل وصور عن المدنية الجديدة.. 60 مليون متر عشوائيات تتحول لمناطق متطورة.. تقع بجوار "كارفور" وتتوسطها بحيرة ماريوط.. ومصادر: تنفذ على أحدث النظم العالمية الإسكندرية الجديدة
أحمد حسن - أسماء على بدر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 مصادر: ستكون إحدى المدن الذكية

 

دراسات المشروع ستراعى طبيعة المنطقة الجغرافية

 

المدينة الجديدة تنقذ المحافظة من الكوارث وتدفعها للعالمية

 

محافظ الإسكندرية السابق: تنمية المحافظة واجب وطنى يشكر عليه الرئيس السيسى.. والمدينة الجدية ستقضى على ظاهرة العشوائيات والمبانى المخالفة وطفوحات الصرف الصحى 

 

مصادر: تحلية المياه أحد مصادر المياه بالمدينة الجديدة 

 
 
تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسى حول مدينة الإسكندرية الجديدة بتحويل ما يقرب من 60 مليون متر داخل المدينة من عشوائيات لمناطق جديدة ومتحضرة، أثارت الرأى العام بمحافظة الإسكندرية لمعرفة المكان الذى سيتم تأسيس فيه مدينة الإسكندرية الجديدة، والذى سيحقق طفرة بالمحافظة التى امتلأت بمخالفات المبانى وأصبحت المحافظة الأولى التى شهدت مخالفات عقب ثورة يناير باستخدام ما يسمى «الكاحول».
 
وسيتم تأسيس مدينة الإسكندرية الجديدة على أرض مطار النزهة التى تتجاوز مساحتها الـ650 فدانًا، والذى تم إغلاقه لبدء عملية تطويره عام 2012، وهو يبعد عن وسط مدينة الإسكندرية بـ6 كم ويربط بين الطريق الزراعى والصحراوى ويعتبر من أكثر المناطق تميزًا بالإسكندرية.
 
وأكد مصدر بمحافظة الإسكندرية أنه كان هناك خطة منذ عامين لدراسة أرض مطار النزهة وتحويلها إلى منطقة سكنية، ولكن أعمال التطوير الموجودة بالمطار استوقفت خطة تحويل الأرض، مشيرًا إلى أنه من المعوقات أن تكلفة التطوير بلغت 300 مليون جنيه.
 
وخلال العشر سنوات الأخيرة تم التخطيط لتأسيس مدينة الإسكندرية الجديدة، ولكن خارج نطاق المحافظة لتقليل الكثافة السكانية وامتداد لمدينة برج العرب الجديدة، وذلك فى عهد المحافظ الأسبق عادل لبيب، على أن تضم مدينة الإسكندرية الجديدة ثلاثة مشروعات ومنها مشروع بالقرب من الموقع الحالى الذى سيتم تأسيسه وآخر بطريق مصر الإسكندرية الصحراوى على مساحة 2600 فدان بتأسيس فندق سياحى ومدينة سكنية ومنتجع طبى وصحى وتم إسناده لأحد المستثمرين وتم بناء عليه حاليًا فندق سياحى، بينما ظهر مشروع تحويل منطقة النزهة إلى منطقة سكنية منذ زمن كبير، ولكن الاضطراب السياسى الذى عاشته مصر فى تلك الفترة منذ عام 2012 تسبب فى إيقاف المشروع والإبقاء على خطة التطوير وتحويل جميع الرحلات إلى مطار برج العرب إلى حين استئناف الرحلات مرة أخرى.
 
محافظ الإسكندرية السابق المهندس محمد عبدالظاهر، وصف تنمية محافظة الإسكندرية بالواجب الوطنى، حيث قال إن الرئيس السيسى «يشكر على ذلك»، وأن التاريخ سيذكره باعتباره الرئيس الوحيد الذى أصر على اقتحام مشاكل محافظة الإسكندرية، مشيرًا إلى أن هناك آلاف الأراضى بالمحافظة متعدى عليها وأنه فى حال جمع هذه المبالغ وضخها لخزينة الدولة ستكون محافظة الإسكندرية أغنى من دبى.
 
وإلى الموقع الجغرافى حيث تقع مدينة الإسكندرية الجديدة فى الامتداد الصحراوى الغربى للمحافظة على بحيرة مريوط، وتمتد من كارفور إسكندرية وحتى كافور مدينة برج العرب، على مساحة أراضى كبيرة تتخطى 50 مليون متر مربع.
 
وتتمتع هذه المنطقة بتوافر المياه بها سواء مياه ارتوازية أو قربها من البحر ووجود بحيرة فى منتصفها بحيث تساعد على سععة تنميتها فى حال رغبة الدولة فى إنشاء محطات تحلية مياه بها، توفيرًا لنفقات نقل المياه أو خلافه.
 
وعلى حسب روايات أهالى المحافظة وأصحاب مكاتب التسويق العقارى والخبراء بالمحافظة، فإن موقع مدينة الإسكندرية الجديدة يعد موقعًا استراتيجيًا لأنه يربط بين مدينة الإسكندرية ومدينة برج العرب الجديدة، من خلال مساحة وسطية بين المدينتين لتشجيع المواطنين للخروج من قلب الإسكندرية والانتقال بسهولة إلى مدينة برج العرب خارج نطاق الإسكندرية لتحقيق «الخلخلة» السكانية، لما يتوافق مع الزيادة السكانية المستقبلية المتوقعة.
 
ومدينة الإسكندرية الجديدة عبارة عن 3 مواقع «أولها المنطقة الكائنة خلف المركز التجارى «كارفور» والتى يطلق عليها منطقة الـ500 فدان، والتى تصل مساحتها إلى 420 فدانًا بعدما فقدت 80 فدانًا لبناء مستشفى الشرطة، هذا بالإضافة إلى المنطقة الثانية والتى تقع فى حوض الـ1000 فدان ومثلث الـ300 فدان، لتصل مساحتها الإجمالية إلى 1300 فدان، فيما تقع المنطقة الثالثة على محور التعمير غرب الإسكندرية بين المنطقة السكنية «العروبة» ومشروع أليكس ويست المطل على بحيرة مريوط، والتى تبلغ مساحتها نحو 2600 فدان.
 
وأكدت مصادر داخل محافظة الإسكندرية، أن هناك تحديات كثيرة واجهت خروج هذا المشروع للنور منذ عهد اللواء عادل لبيب محافظ الإسكندرية الأسبق، حيث أطلق العديد من المعارضين للمشروع عددًا من الشائعات منها أن المشروع سيدمر بحيرة مطار النزهة.
 
وحاول المحافظون الذين تولوا عقب اللواء عادل لبيب، استثمار هذه المناطق من خلال إجراء دراسات عديدة لتنفيذ مشروعات كبرى على هذه المنطقة من بينها إنشاء مدينة طبية كبرى، تضم عددًا من المستشفيات والفنادق والمطاعم بشأن تدعيم القطاع الطبى للوافدين من الخارج، مثل ليبيا والسودان، وذلك من أجل توفير سُبل الراحة للمرضى وأسرهم ولتدعيم السياحة العلاجية، ولكن توقفت بسبب اعتراض القائمين على التخطيط لما يسببه مطار النزهة من إزعاج للمرضى بالتزامن مع إقلاع وهبوط الطائرات.
 
وعلى حسب الدراسات الجارى إعدادها من قبل هيئة التخطيط العمرانى التابعة لوزارة الإسكان، من المقرر أن تقام المدينة على مساحة 3700 فدان، وجار الانتهاء من التصميمات العمرانية للمشروع والتى سيراعى فيها طبيعة المنطقة الجغرافية، وطبيعة الأرض من حيث نسبة الملوحة وقربها من البحر، ووقوع بحيرة وسط المشروع، ومن المقرر أن يضم مشروع مدينة الإسكندرية الجديدة «مجتمعات عمرانية متميزة ومساحات خاصة بالمدارس والجامعات، بالإضافة إلى تخصيص 300 فدان لمشروعات السياحة العلاجية»، فضلاً عن إنشاء أكبر سوق دولية للمنتجات المصرية وإنشاء قرية الإسكندرية الذكية.
 
وكشفت مصادر بوزارة الإسكان، أن مدينة الإسكندرية الجديدة ستتضمن مشروعات سكنية لجميع الفئات، حيث تتضمن تنفيذ وحدات إسكان اجتماعى لمحدودى الدخل، ووحدات سكنية لمتوسطى الدخل، ووحدات فاخرة، بجانب وحدات فندقية ومشروعات تجارية كبرى بحيث تكون وسيلة جذب كبيرة لكل مواطنى الإسكندرية وتخفيف الضغط من على الأحياء القديمة داخل محافظة الإسكندرية.
 
وأشارت المصادر، إلى أن الدراسات الجارى إعدادها للمدينة تعتمد بشكل كبير على طريق إنشاء المدن الذكية بحيث تعتمد المدينة الجديدة على التكنولجيا الجديدة وتكون إحدى المدن الذكية، واتباع أحدث النظم العالمية فى توصيل المرافق لها، وكذلك الاعتماد بشكل كبير على أن تكون هذه المدينة مدينة ذكية.
 
وأوضحت المصادر، أنه من المقرر أن يتم إنشاء محطات تحلية مياه فى إطار اتجاه الدولة الحالى فى التوسع لاستخدام مياه البحر، والاعتماد بشكل كبير على تحلية المياه فى المحافظات الحدودية.
 
وفيما يتعلق بالصرف الصحى، أكدت المصادر، أن المدينة الجديدة سيتم إنشاء شبكة صرف صحى بها على أحدث النظم العالمية، وسيتم تلاشى كل السلبيات التى تعانى منها مدينة الإسكندرية القديمة، كما أن الارتفاعات ستكون منخفضة بحيث لا تشكل ضغطًا على شبكة الصرف الصحى.
 
ومن المتوقع أن يساهم المشروع الجديد فى توفير أكثر من 300 ألف فرصة، بالإضافة إلى الرواج الاستثمارى الذى سينتج عنه، حيث تمت مراعاة الاحتفاظ بالمجرى المائى الطبيعى الواقع على طريق القاهرة الإسكندرية، وكذلك بحيرة مريوط للمسطحات المائية ودورها فى الحفاظ على البيئة.
 
وسيساهم المشروع الجديد فى تحقيق التوازن فى أسعار العقارات بالمدينة، بعد أن ارتفعت بصورة جنونية، حيث سيقام المشروع على مساحة 3500 فدان غرب المدينة.
 
وحول التصميمات الخاصة بالمشروع، كشفت مصادر أنه تم التعاقد مع أكبر المكاتب الاستشارية العالمية لإعداد هذه التصميمات والدراسات الخاصة بمشروع مدينة الإسكندرية الجديدة.
 
من جانبه، أكد المهندس محمد عبدالظاهر، محافظ الإسكندرية السابق، أن موقع المدينة الجديدة متميز ويعد الأفضل على الإطلاق وسيساهم فى جذب المزيد من الاستثمارات للمحافظة بأكملها وليس لمدينة الإسكندرية الجديدة فحسب.
 
وأضاف المهندس محمد عبدالظاهر، فى تصريح خاص، لـ«اليوم السابع»، أن تنفيذ مدينة الإسكندرية الجديدة سيساهم بشكل كبير فى القضاء على كل مشاكل المدينة والمتمثلة فى المبانى المخالفة والارتفاعات غير المطلوبة نتيجة لوجود عجز فى الوحدات السكنية، كما ستساهم فى القضاء على ظاهرة انتشار المناطق العشوائية بالمحافظة، واختفاء ظاهرة الطفح المتكررة لشبكة الصرف الصحى بعد تخفيف الضغط السكانى من على الأحياء القديمة بالمحافظة.
 
وأشار محافظ الإسكندرية السابق، إلى أن المدينة الجديدة ستساهم أيضًا فى استرداد الأراضى المتعدى عليها من قبل البعض، وإدراجها ضمن مخطط تطوير محافظة الإسكندرية، لافتًا إلى أن متوسط سعر المتر لن يقل عن 10 آلاف جنيه، نتيجة للموقع المتميز للمدينة الجديدة.
 
وأشار إلى أن الفترة الزمنية اللازمة لإنشاء مدينة الإسكندرية الجديدة، تتراوح من 3 إلى 5 سنوات فى حال توافر التمويل اللازم، لافتًا إلى أن هناك بالمحافظة مشروعًا لتطوير المنطقة بالكامل يتضمن إنشاء مترو أنفاق يربط بين أبو قير وبرج العرب وتكون المحطة الرئيسية بمنطقة محرم بك حيث يتم ربط المترو بخط السكة الحديد ومحطة قطار محرم بك، فضلًا عن توافر موقف سيارات كبير داخل منطقة محرم بك وفى هذه الحالة يتم الربط بين المترو والقطار ووسائل المواصلات العادية، بحيث يكون أمام المواطن خيارات كثيرة ووسائل مواصلات متنوعة.
 
وأكد أن تطوير محطة القطار الرئيسية لن تكلف الدولة الكثير، ولكن ستساهم بشكل كبير فى تطوير محافظة الإسكندرية وتنميتها بالكامل، مشيرًا إلى أن محافظة الإسكندرية بها مصانع كبيرة وفى حاجة لأيدى عاملة، ولكن نتيجة لعدم وجود وسائل مواصلات جيدة تعمل على عزوف العمالة عن العمل بمصانع المحافظة.
 
وأكد أنه يجب أن تكون الارتفاعات بالمدن الجديدة منخفضة حيث يتم تلاشى مشكلة المحافظة القديمة والضغط على شبكات الصرف الصحى، وتكون الخدمات أفضل بكثير، وعدم وجود ازدحام سكانى، وستقضى على مشكلة العشوائيات.
 
وحول مشكلة المطار وعدم افتتاحه، أكد أن انتشار العشوائيات بجوار المطار جعل من الصعب تأمين المطار بشكل جيد وهو سبب عدم موافقة وزير الداخلية على افتتاحه بعد تطوير المطار، لافتًا إلى أنه من الممكن أن يساهم المطار فى الإسراع من عملية التنمية فى حال إزالة العشوائيات المجاورة وتوفير رؤية جيدة بجوار المطار، وخاصة أن بجوار المطار بحيرة مائية يتم استخدامها فى كل مسابقات التجديف العالمية، مشيرًا إلى أن تنمية محافظة الإسكندرية واجب وطنى يشكر عليه الرئيس عبدالفتاح السيسى.
 
وفى السياق ذاته، أشاد النائب حسن خير الله، عضو مجلس النواب عن دائرة الداخلية بمحافظة الإسكندرية، بتصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسى الخاصة بإنشاء مدينة الإسكندرية الجديدة، على مساحة 5 ملايين متر مربع، فى المنطقة المحيطة بمطار الإسكندرية.
 
وقال «خير الله»، فى تصريح خاص، لـ«اليوم السابع»، إن توصية الرئيس للحكومة بسرعة الانتهاء من التخطيط العمرانى للمنطقة، مطلب قائم منذ 2005، إذ اكتملت الإنشاءات فى المناطق العمرانية القديمة، ولم يتبق أمام المواطنين سوى البناء المخالف.
 
وأبدى نائب الإسكندرية تفاؤله وسعادته باهتمام الرئيس بتلك المشكلة، مشيرًا إلى أن توصيات الرئيس ستجعل تحرك المسؤولين لحل المشكلة أسرع، مشيرًا إلى أنه أجرى عددًا من اللقاءات والمناشدات للمسؤولين، كان آخرها الأسبوع الماضى، لوضع تخطيط عمرانى جديد للمحافظة، بدلًا من الإنشاءات المخالفة، وبدلًا من انتشار العشوائيات التى حذر منها الرئيس فى خطابه بمؤتمر الشباب.
 
كان الرئيس عبدالفتاح السيسى، قد وجه خلال لقاءات مؤتمر الشباب، بضرورة الانتهاء من تخطيط مشروع مدينة الإسكندرية الجديدة، الذى بدأت دراسته منذ فترة طويلة، مشيرًا إلى أنه سيساهم فى عمل امتداد جديد داخل الإسكندرية، على مساحة 50 مليون متر حول مطار الإسكندرية.
مدينه الاسكندريه الجديده (1)
 
مدينه الاسكندريه الجديده (2)
 
مدينه الاسكندريه الجديده (3)
 
مدينه الاسكندريه الجديده (4)
 









مشاركة

التعليقات 7

عدد الردود 0

بواسطة:

محاسب / مجدى محمد رفعت

مطلوب مد حدود محافظة الأسكندرية إلى غرب مدينة العلمين الجديدة .

نظرا لحاجة محافظة الأسكندرية الحالية للتوسع سواء كان بغرض السكن أو السياحة الشاطئية أو إقامة منطقة حرة للتجارة والصناعة وشركات التليفون المحمول والالكترونيات . ولخدمات القرى السياحية الجديدة على ساحل البحر الأبيض المتوسط . فأننا نقترح مد حدود محافظة الأسكندرية إلى غرب مدينة العلمين الجديدة . مما يعمل على سرعة تعمير الساحل الشمالى الغربى .

عدد الردود 0

بواسطة:

الباز افندي .. آه

خططوا الشوارع ل 100 سنة قدام

بلاش نفس اخطاء القاهرة الجديدة تتكرر في الاسكندرية الجديدة. اشترطوا وجود جاراج اسفل كل عمارة يتسع لعربيتين لكل شقة حتي نتجنب مشاكل الركن في الشارع حتي لوتطلب الامر ان يكون اول 3 ادوار جراج. امنعوا تراخيص المحلات و القهاوي في المناطق السكنية وخصصوا لهم مراكز تجارية.

عدد الردود 0

بواسطة:

عصام عمران

الرحمة

يا سيادة الرئيس انا احبك وكنت اول من قام بتأييدك في الانتخابات ولذلك من حقي عليك ان تستمع الي صوتي انا احب الاسكندرية اكثر من اي شخص واتمني ان تكوني مدينتي هي الافضل علي مستوي العالم ولكن الجميع تحدث عن مطار النزهة اغلاق ولم يتحدث اي احد عن العاملين في مطار النزهة وخاصة مكاتب الشحن الجوي والتي تعاني منذ سنوات طويلة علي امل افتتاح ذلك المطار ليتم تعويض السنوات العجاف السابقة ماذا نفعل مطار برج العرب بعيد جدا وتكلفته عالية للغاية ومشاكل كثيرة لم يفكر فينا احدا بالمرة انا اخاطبك وهذا حقي كمواطن انا وغيري في هذا المجل متضررين اما سبب الغضب الحقيقي لدينا فهو اننا في الاساس لم يفكر فينا احدا سيادة الرئيس المحترم الذي احبه ماذا انت فاعل لي ولامثالي

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل القيعي

اقتراحات...الطريق السلطاني...

وجب الان وبعد تطوير الطريق الساحلي طريقا سريعا متعدد الحارات ...بات ضروريا الاسراع باصلاح وسفلتة الطريق السلطاني لتأمين التحرك البيني الآمن البطيء لسكان المنطقة وكذلك طريق ام زغيو لتخفيف الضغط في الهانوفيل

عدد الردود 0

بواسطة:

اسكندرانى

للحق اقول انه فى ظل المحافظ الحالى وسابقيه

لن تقوم للاسكندريه قائمه !!! نريد محافظ لديه اراده قويه لتحقيق طموحات الشعب السكندرى فسياده المحافظ الحالى ليس له وجود على ارض الواقع وسابقيه ماذا فعلوا حتى ان نفق كليوباترا منذ الثورة وحتى الان سبع سنوات لا يعرفون ان ينهوا العمل بالنفق الذى لا يتعدى طوله خمسون مترا فكيف سينفذ المحافظ الحالى مدينه كامله خلال من 3 الى 5 سنوات ؟ حنضحك على نفسنا من اولها ؟ ان لم يتحرك المحافظ الحالى بوتيرة اسرع ويظهر على الارض للشعب السكندرى ويحل مشاكله اليوميه فلن يقم للاسكندريه قائمه بسببه ومن سبقه من محافظين عوقبنا بهم من التنميه المحليه السابقه وهذه حقيقة وليست ادعاء

عدد الردود 0

بواسطة:

على فرحات

الرحمة بمواطن العشواءيات

لا شك أننا نحلم بمستقبل أفضل لبلدنا مصر وبخاصة محافظة الاسكندرية ونحن نأمل فى تطوير العشواءيات ولكن مع المحافظة على اصحاب هذة العشواءيات والرفق بهم فليس من المعقول ان تاخذ المحافظة منازل وأرض هؤلاء الناس مع العلم أن هذة المنازل والاراضى ملكا لهم منذ سنين ومعهم عقود الملكية وليست أراضى متعد عليها فالسؤال هنا إلى محافظ الاسكندرية ما مصير هؤلاء الناس وشكرا

عدد الردود 0

بواسطة:

Ahmed

انا ضد بناء ارض المطار

انت بكدة بتزود التكدس على مدخل الإسكندرية. والشئ التانى ازاى اسكندرية مايبقاش فيها مطار .دية فضيحة .ماتقوليش برج العرب لان برج العرب .مدينة ازى اسكندرية لازم يكون فيها مطار لائ ظرف

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة