حسام حسن يختار 21 لاعبا لملاقاة دجوليبا المالى بالكونفدرالية

عدد الردود 0

الظالم والمظلوم

هل سنعيش حتى اليوم الذى نجد فيه الوضع أتغير فى هذا المكان التخصصى فى الشركة الوطنية من حيث:- تعيين المسئول الأكبر على المكان تخصصى وليس العكس .- -تعيين مادونه بالعدل حسب أعلان حقيقى واللجنة به ليست موجهه لشخص معين . -المشاريع تكمل وليست تكهيين فى تكهيين وشراء أخر بدون مايعمل واللى بعده والبحر يحب الزيادة -مواكبة شركات الطيران الأخرى فى تكنولوجى حديثة وليست ستينات وبأسعار خرافية وكلها مشاكل ولاتعمل حتى بعد الشراء والتحديث . -اللأستعانة بالكفاءات أصحاب الضمير وليست عزلهم ومعاقبتهم فى كل حقوقهم . المميزات بالعدل مش اللى يلحق الأول وقف نزيف وحنفية ملايين الدولارات والمصرى بصورة دورية والبصمجية تعمل والتلاعبات بخصوص ذلك . -

عدد الردود 0

فاعلى خير بالشركة

كثرة الأعطال وسوء الخدمة بالشبكات بسبب تمرير بلد منشاء غير المتنفق بها وبحاجة لطلبات أخرى بها وعند كشف ذلك تم معاقبة من كشفها بدل من مكافئته فى الجهة التخصصية بالشركة الوطنية فى الفترة الأخيرة ونقله بالأضافة ألى البرامج التى بالملايين ولم تعمل لمراقبة الخدمة وتم التكهيين لها ونقل العامليين بها لأماكن أخرى ومعاقبة من بلغ بخطورة ذلك بنقله وأحتمالية العودة للعمل اليدوى مع أى عطل بها وكذلك شراء تكنولوجى الخمسينات بميلغ يزيد عن 50 مليون ولايعمل بخدمة متوسطة بالأضافة ألى الفوتير الدورية التى تقدر بالمليارات ومعاقبة كل من بلوح لذلك كشفت مايدور من تفرغ المسئوليين فى الجهة التخصصية فى مضايقة وسلب حقوق كل من تسول له نفسه بالأعتراض على كمية المبالغ المنصرفة الدورية بالمصرى والدولار من هذه الجهة بدون أى خدمة جيدة وتتحملها الشركات التابعة ويتحمل الجزء الأكبر منها شركة تابعة واحدة لذا كان الحرص وكل الحرص على وضع مكممى الأفواه فى هذه الشركة التابعة والرجوع لمديرى الجهة التخصصية بالشركة التابعة نجد من هو دون الدرجة المسموحة بالترقية والتزوير فى المخاطبات لرفع درجته أو من هو صاحب ملف جزاءات عريض أو من هو متورط فى مناقصات مشبوهة أو من هو سيحال على المعاش بعد 3 شهور أو من هو غائب بعشرات السنيين على الشركة وليس له مكان فى العمل أو فى الأدارة فيتم نقله فوراٌ بعد عدة أيام للشركة التابعة الأخرى وتنطيطه أكثر من درجة والحقيقة واضحة كالشمس ولكن يبقى أن المستفديين على درجة عالية وأن الشغل الشاغل هو تعقب كل من يعرف حقيقة نزيف الدولارات والمصرى التى تهدر فى الشركة والتى تظهر بوضوح الأن للحالة الأقتصادية للشركة والبلد وعاقبتهم بالعزل وعزل مخاطبتهم للمسئوليين الأكبر ورفعهم من أدارة تعطى للفنيين وليست للمهندسيين وخصم حقوقهم ورفض جميع حقوقهم من تذاكر وخطابات للتأشيرة وتصريح عربة وطردهم من مكانهم ومن أنشطتهم وعدم تسليمهم مخاطبات لهم وهى أبسط حقوق أقل الموظفيين والشغل الشاغل هو تسليم الراية فى كل مرة لمكممى الأفواه. وأن تكلييف الدولة للجنة تخصصية من الخارج لمراجعة قيمة هذه الفواتير الدورية التى بالمليارات وتعيينات القيادات بالجهة التخصصية والناس المتخصصة المعزولة بها والمناقصات المشبوهة والطلبيات التى تمت بالملايين هو الحل الأمثل للخروج بالشركة من الأزمة الحالية ووقف نزيف الملايين والمليارات التى لاتراجع ويتم التوقيع العمياء لها حتى لا يضر السابقيين من هما فى عالم أخر أو خارج الشركة لأسباب معينة والذيين أختاروا من بعدهم لهذا السبب والأختيار القادم من نفس العينة فهى حلقة دائرة .