وكيل "تشريعية البرلمان": تحديد عقوبة إلهامى عجينة بعد المناقشة والدراسة

الأحد، 12 مارس 2017 05:30 ص
وكيل "تشريعية البرلمان": تحديد عقوبة إلهامى عجينة بعد المناقشة والدراسة إلهامى عجينة والدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب
كتبت: سمر سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد النائب أحمد حلمى الشريف، وكيل اللجنة التشريعية بمجلس النواب، على أن تقرير لجنة القيم بشأن إسقاط العضوية عن النائب إلهامى عجينة لم يصل إلى اللجنة التشريعية حتى الآن.

 

وقال "الشريف" لـ "اليوم السابع"، إنه لا يجب تعميم الأحكام على الأعضاء محل التحقيق، مضيفًا: "كل واقعة ولها ظروفها ولن نتحدث فى العقوبات إلا بعد دراسة التقرير والوقف على العقوبة اللى يستحقها بعد المناقشة والدراسة"، مطالبًا بعدم التعامل مع وجهات النظر باعتبارها حقائق.










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

منين نجيب الصبر

أة التقرير لم يصل بعد أصل اللجنة بعتتة عن طريق بريد ابو كبير اللى بدوره بعتة بالخطأ لبريد شبرا

وكمان عندك حق كل واقعة ولها ظروفها--ودى نقرة ودى نقرة--والمجلس المنبطح على راى عجونتى بيراعى التفرقة بين الحالات السهلة والمتعثرة--أة ومالة يارب يا خويا يا رب ينتع المجلس بالسلامة ويديلة عفو شامل على مجمل أفعالة وتطاولة وأهانتة للمجلس كلة ووصفة بالمنبطح وكمان اهانة رجالة مصر والخوض بقلة أدب فى شرف نسائها طبقا لاعترافاتة وتقرير لجنة القيم التى درست الواقعة من كافة جوانبها وكذلك لائحة المجلس واوصت باسقاط عضويتة --ما تجيبوا من الاخر وقولوا انتم بترسموا على أية--عفا اللة عما سلف يعنى وحرمان من الجلسات --والله الذى لا اله الا هو يبقى هو عندة كل الحق لما وصف مجلسكم الموقر بالمنبطح--ولن نكون عندكم زرة كرامة اذا جلستم معة تحت سقف واحد--أشرف لكم وأستشعارا للجرج قدموا أستقالتكم --انتم أخركم العمل فى طابونة طالما هناك الكيل بمكيالين--مع كامل احترامى لكم فى الالفاظ السابقة وهو اللى قالها مش أنا--أشتم رائحة محاولة تهدئة الرأى العام وتسجيدة--بس أهل البلد مش هيسكتوا يا عبد العال--ووجودة فى المجلس ضرب من الخيال--ولو عاوزينة عليكم ان ترحلوا فى الحال--دة بكتيرة اوى ينفع يشتغل مساعد زبال--يالة يالة دوروا على تقرير اللجنة واسقطوا عضويتة احنا مش عاوزين نشوف وشة تانى دة على البشر متعال ومختال

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة