بدء الجلسة الطارئة لهيئة كبار العلماء لحسم الطلاق الشفوى برئاسة شيخ الأزهر

الأحد، 05 فبراير 2017 11:00 ص
بدء الجلسة الطارئة لهيئة كبار العلماء لحسم الطلاق الشفوى برئاسة شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر
كتب لؤى على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يترأس الآن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، الجلسة الطارئة لهيئة كبار العلماء، بمشيخة الأزهر، وذلك لمناقشة قضية الطلاق الشفوى، وإعلان ما توصلت إليه لجان الهيئة، وما أسفرت عنه مناقشات الأعضاء، بخصوص تلك القضية التى شغلت الرأى العام الفترة الماضية، وتحديدا يوم الثلاثاء 24 يناير عندما استفسر الرئيس عبدالفتاح السيسى، شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، عن إمكانية عدم وقوع الطلاق إلا أمام مأذون.
 
 
كما تناقش الهيئة طلب عدد من أعضاء هيئة كبار العلماء اليوم  الهجمة الإعلامية والتى وصفوها بغير الموضوعية والمتجاوزة والتى تحاول الإيقاع بين مؤسسات الدولة والتعريض بالأزهر وإمام المسلمين الأكبر.









مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

أسامه محمد محمود المحامي

مشروع للحد من الطلاق

فكرة للحد من الطلاق للعرض على فضيلة الأمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر بخصوص ما ثاره السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية تدور الفكرة على محورين للحد من زيادة نسبة الطلاق: المحور الأول: أنه لا يتم تحرير أي عقد زواج إلا بعد مرور الزوجين على دورة إلزامية لتلقي معلومات تساهم فى بناء الاسرة وأهمية الاسرة وكيفية معاملة الزوج لزوجته وكيفية معاملة الزوجة لزوجها وكيفية تربية الأطفال ثمرة العلاقة الزوجية. وذلك من وجهة النظر الدينية والنفسية. على أن تعقد الدورة فى مراكز الشباب بواسطة متخصصين من رجال الدين والاخصائيين النفسيين والاجتماعيين لتوعية الشباب والشابات المقبلين على بناء الأسرة وحدة المجتمع وذلك للحفاظ على الروابط الأسرية والحد من الطلاق. المحور الثاني: يخصص عدد من مكاتب المحاماة فى كل دائرة محكمة أسرة – يكون حاصل على دبلوم الشريعة الاسلامية من أحدى الجامعات المصرية حتى يكون متخصص لمباشرة قضايا الأسرة ولا يحق لغيرهما المثول أمام محكمة الأسرة - علي أنه يكون لزاما عليه عند عرض أي قضية أسرية عليه وذلك للحفاظ على الروابط الأسرية والحد من الطلاق أن يعقد عدد من جلسات عرض الصلح بين الطرفين ولا يتقدم الى المحكمة إلا بعد فشل كل محاولات الصلح وذلك كله يكون مثبت بمحاضر محررة وموقعه من طرفي النزاع بمعرفة محام كل طرف لتبقى المراجعات والضمانات بين الزوجين قائمة قبيل الطلاق.

عدد الردود 0

بواسطة:

هاوى

واطيعوا الله واطيعوا الرسول واولى الأمر منكم

مع الاعتذار للفنان حسن البارودى .. لكن هذا الموضوع الذى اثار جدلاً واسعا . هو نتاج تفتق عبقرية القائمين على الأمر فى فتح ابواب جديدة للموارد .. لايهدف هذا القرار الى فتوى دينية ولا امن قومى ولا التفكك الأسرى ولا أى حاجة من الكلام ده .. ولكن الفكر المصرى قال ان هناك 900 الف حالة طلاق سنويا فى مصر ليه مانحولش هذا العدد الى مصدر من مصادر الجباية وتبقى مقننة وبعقد رسمى ونفرض رسم 100 جنيه على العقد مثلا . نعمل مايقارب من مليار جنيه سنويا بضربة واحدة

عدد الردود 0

بواسطة:

Salsabeil

المطلقات دون وثيقة (حسبنا الله و نعم الوكيل )

لعل اثارة هذا الأمر من قبل اهل العلم يكون فيه حلا ل?لاف المطلقات المعلقات منذ سنوات و لم يأخذن صق طلاقهن بسبب تعنت مطلقيهم او جورهم او فساد ذممهم و رغبتهم فى اكل اموال مطلقاتهم بالباطل و حتى لا يستطعن اثبات الطلاق و نيل حقوقهن ... !!! ولان الزواج ال?ن له مواثيق و اثباتات و يختلف عن الزواج العرفى كونه موثقا و يترتب عليه حقوق مادية و نسب ابناء و ميراث و خلافه فلابد ايضا ان يكون حِل هذا الوثاق بالكتابة كيلا يسلب حق انسان وكم وقعت نساء فى اتهامهن بالزنا او الجمع بين الأزواج ان ارادت الزواج كونها مطلقة او بكرا و ليست ذات زوج لكن ليس لديها ما يثبت ذلك فلما ارادت الارتباط حكم عليها بأحكام قاسية كتهمة الجمع بين الأزواج مثلا و هذا منتهى امل الرجل الخسيس الذى طلق زوجته لكن يماطل فى الإثبات كى يذرها كالمعلقة و يأبى الا تفتك منه من كانت زوجته الا بالخلع و التنازل له عن حقوقها هل يمكن وضع حلا لهذا الوضع المقيت بحيث ان الرجل ان اخر اثبات طلاقه يحاكم و يغرم تعويضا عن الضرر الذى الحقه بمعلقته و منعها من ان تمارس حقها بالزواج و ايجاد مصدر اخر للانفاق كمعاش ابيها او غيره من مساعدات و اعانات يعطيها البعض للمطلقة بعذ اثبات ذلك ؟؟ هل يمكن ان تحصل على اعانات بأن تشرح للجهة المعنية انها مطلقة شفهيا دون وثيقة ؟؟ هل يمكن ان تتزوج ؟؟ هل. ّ.هل .. هل. ؟؟ أنا احدى المطلقات شفهيا منذ عام ... ومعلقة أيضا منذ ثمانى سنوات من شخص ظالم يمرح بين زوجتين اخرتين و كنت قبلهن الأولى و ام لخمسة أبناء

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة