عززت الأجهزة الأمنية من إجراءاتها بمحيط النادى الأهلى بالتزامن مع الذكرى الخامسة لأحداث بورسعيد التى راح ضحيتها 72 مشجعا أهلاويا.
وتأتى الإجراءات الأمنية الصارمة، تزامناً مع دعوات بعض مشجعى الأهلى والألتراس بالزحف للنادى للأهلى للاحتفال بالذكرى الخامسة لوفاة زملائهم.
وأهابت الأجهزة الأمنية بالجميع بعدم الخروج عن القانون، والحفاظ على الوطن وصون مقدراته واتباع التعليمات الأمنية فى هذا الصدد.
وتعود أحداث القضية إلى فبراير عام 2012 عند إقامة مباراة فى الدورى الممتاز بين فريقى "اﻷهلى والمصرى" على استاد بورسعيد، التى راح ضحيتها 72 مشجعًا من جماهير النادى اﻷهلى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة