يتوجه الدكتور محمد عبد العاطى، وزير الموارد المائية والرى، صباح اليوم الاثنين إلى نيجيريا، للمشاركة فى اجتماعات مجلس وزراء المياه الأفارقة "الأمكاو"، لمناقشة بعض الموضوعات الهامة المتعلقة بالمياه.
وكان وزير الرى قد أكد، فى تصريحات سابقة له عقب انتخاب مصر نائب لرئيس الأمكاو عن شمال أفريقيا، أن ذلك سيعطى مصر دورًا فى متابعة ودعم قضايا القارة المائية والقيام بدورها الرائد فى نقل الخبرات الفنية المصرية فى مجال إدارة المياه والرى المعروفة بكفاءتها على مستوى القارة الأفريقية، بما يعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة فى أفريقيا.
وناقش وزراء المياه الأفارقة فى الجمعية العامة لمجلس وزراء المياه الأفريقى التى عقدت فى تنزانيا العام الماضى، 4 موضوعات تتعلق بتحقيق أهداف التنمية المستدامة بتحقيق الأمن المائى والصرف الصحى بشكل عادل لدول القارة، وتحقيق الأمن المائى، والتأقلم مع التغيرات المناخية، وتقوية وتطوير إدارة مياه الصرف وتحسين جودة المياه، وكذلك تحسين السياسات المائية والتمويل والمراقبة.
وأكدت التوصيات أهمية الاستفادة من كل نقطة مياه بالقارة، والنظر لمياه الصرف كمصدر للمياه والطاقة والمخصبات، بالإضافة للتعامل مع كل أنواع المياه كـ"دوائر مغلقة" فى إطار دورة المياه المتكاملة، والتشديد على أهمية العمل الجماعى التكاملى.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال مغربى قاسم قبانى قنا
مطلوب قمةمياه افريقيةتحافظ على المياه التى خلقها الله من الاهدار فى المحيطات والبحار
الله خلق المياه من الامطار والانهار ليست مناجم او حدوداو ثروات وطنية لاقليمانما هى حق وتراث وحضارة انسانيةعابرة للحدود وحق من حقوق الانسان لكل انسان على جانبى الانهار العابرة الحدود له حق متساوى واسىاسىواصلى واصيلفى كل نقطة مطر وكل حبة مياه او ندى او طل تسقط على انهار القارة لان القارات لم يكن لها حدود دولية والاحتلال والاستعمار هو من خلق الحدود باتفاقية تقسيم الدول والحدود المسماه سايكس بيكووالان يخلقون تقسيم على التقسيم وتشرذم وتشظى جديد بسايكس بيكو 2وهذا يقينلصالح اسرائيل فقطورغم اننا لانعادى اليهود كديانة لكن نعادى ونرفض الصهيونية والصهينة واغتصاب الاوطان من اهل اتوا من شتات ليغتصبوا اوطان الغير ويدعون بت الحقائق والوقائع على الارض فى ارهاب دولى قديم يجددوده بالارهاب الوظيفى الجديد الذى يقتل كل العابدين فى المساجد والكنائسوهو ارهاب مصطنع من الغرب لتقوية وتمكين اسرائيل للمنطقة ومياهها وثرواتها بلا مثقال ذرة شك واحدةاو حتى مثقال حبةواحدة من خردل من شك وريبة فالمياه مياه الله وعلينا كقادة افريقيا وزعماءها ان نقيم مؤتمر عالمى بقنا وشرم الشيخ لااستفادة قارة افريقيا من كل ذرة مياه خلقها اللهحتى لاتلقى فى البحر والمحيط وتخلق منها جزر مشعة بقنا وبحيرات وشجرة دلتات بمصر وبحيرات تستقطب كل مياه افريقيا وكل فيضانات وسوناميات افريقيا لمصر وتخلق بحيرات على كل حدود مصر عذبة ومالحةتحمى العالم من طوفانات نوح وسوناميات وغرق اليابان واسترالياوسيلان والجزر فى كل المحيطات وتاكل الدلتات والشواطى للبحرين الابيض والاحمر وتغرق جزر اوربا وجزر البحرالابيض واوربا ومع قمة المناخ والامم المتحدة ومنظمة البيئة ومنظمة البحار ومحاكم المياه الدولية والجمعية العامة للامم ومنظمة التعاون الاسلامىوالجامعة العربية والاتحاد الافريقيى والصحة العالمية واليونسكو كصحة وتراث وحضارةلان الانهار تراث انسانى وحضارة وخلق انهار وفروع تامة الاستقلال لجميع وكامل وجل وشامل وتاموجميع الانهار الافريقيةصغر النهر او كبر وصغرت البحيرة ام كبرت مع مراعات المناسيب لارتفاعات واعماق كل نهر على حده لان جيولوجيا ومستو الارتفاع والعمق والاتساع لكل نهر افريقى تختلف عن الاخرى حتى لاتغرق افريقيا السدود فى عالم بلا سدود فى افريقيا الى فى اخر دولة هى دولة مصب اى نهروبانشاء فروع تامة لكافة وكل انهار افريقيا لمصر ليس نفعا لمصراو حبا لمصر ومهما كلف العالم تريليونات الدولارات من قمة المناخ وكلف اولاربا وامريكا الشمالية والجنوبية واسيا واليابان والهندواستراليا لتقوم مصر بخلق فروع انهار وبحيرات عزبة وفروع مستقلة لكل انهار افريقيا فذوبان القطبين الجنوبى والشمالى وتحتهمات الان مئات البراكين والتى بدءت النشاط وارتفاع درجة الحرارة للارض من الدول 32 الصناعية كل هذاجعل العالم والقارات التى كل اجزاءها المنخفضة وذيول وجنوب القارات وشواطئها على وشط التاكل والغرق والفناء فى طوفانات نوح واعاصير وسوناميات تفنى العالم اكبر من الاف القنابل النووية والهيدروجنية والتفريغية والتدميرية وقنابل الاعمال وقنابل الضغط انقذوا العالم من الغرق ومصر قادره على هذا ولدينا كامل الخطط لانقاذ العالم وتوليد طاقة بلا سدود تكفى العالم ليوم القيامة من قثنا والاقصر وسوهاج واسوان وبمئات الاشكال والنماذج للانقل والمصانع والورش والحظائر والمنازل والبنايات والمزارع والسيارات والقطارات والنقل والصوامع كلها ذاتية الطاقة بحج ملايين المرات حجم كل الكهرباء والطاقة التى تولدها كل سدود العالم فالقرون القادمة حتى يوم القثيامة هى قرون مصر واستعادة الحضارة الاسلامية والعربية والمصرية والعربية والافريقية والعالمية من قنا عاصمة الشمس وعاصمة التوحيد والحضارة والاعتدال وافريقيا وعاصمة الماس والبلاتين والذهب واللاليكترونيات والطاقة والمناخ وفيها عودة الروح كاول جمهورية فى التاريخ واول من وحد بالله وام مينا موحد الاقطار وموحد افريقياواول برلمان عرفه التاريخ خرج للعالم من قنا كنموذج لم يستطع العالم للان تقليد البرلمان الاول او تقليد اى جمهورية فى التاريخ ان الاوان عودة الروح لكل ماسبق من قنا
عدد الردود 0
بواسطة:
.
وماله يا خويا..روح اجتمع....ما تجتمعش ليه..😱😎
😎 مشمش 😎