أكد الدكتور سعد الهلالى، أستاذ الفقة المقارن بجامعة الأزهر أن آراء المذاهب الفقهية حول زواج القاصرات كلها اجتهادات، ولم تقدم رؤى إسلامية وإنما جميعها رؤى شخصية وأطروحات مجتمعية، وبالتالى لابد من مراعاة مصالح الأطفال والارتكاز إلى السن القانونى والدستورى للزواج، بعد انقضاء مرحلة الطفولة التى تم تحديدها بـ 18 سنة.
وأضاف أن المذاهب الفقهية الأربعة لم تقدم أحكام قاطعة حول جواز أو رفض زواج الأطفال وإنما جميعها اراء ونحن أعلم بأمور دنيانا.
وقال الدكتور سعد الدين الهلالى، خلال ورشة عمل اليوم حول زواج الأطفال بين الشريعة والتشريع، إن آراء الفقهاء الأربعة حول حق الولى تزويج ابنته كانت قبل وجود الدولة، وأصبح الآن هناك دولة، ولابد من الالتزام بقوانينها، والمذاهب الأربعة ما قدمت دين، ولكن قدمت آراء، والرأى يتناسب مع ظروف الوضع الذى قيل فيه.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد الكلاب الضالة اعداء صحيح الاسلام
للاسف يا فضيلة د. سعد كثير من يصفون انفسهم بعلماء المسلمين مستمرين في ترديد الاسرائيليات
للاسف يا دكتور سعد كثير من السفهاء و الغوغاء و الهمج الذي اتخذو الاسلام ستار لنشر السفاهة و الغوغائية و الهمجية و الافتراء علي الائمة الاربعة من خلال الاسرائليات التي وضعت في كتبهم التي ضد المنطق و العقل و صحيح الاسلام و لا تنطبق مع القران الكريم
عدد الردود 0
بواسطة:
سامى ابراهيم
الاءمة اكبر من هذا الهراء
اعتقد ان الاءمة الاربعة اكبر من موضوع يرفضه العقل والمنطق وياريت كل موترور وعامل نفسه فقيه يبطل خزعبلات ونحتكم للقراءان والسنة لانهم بدلا من نشر الصورة العظيمة للاسلام اظهرونا متخلفين ورجعيين