خرج قانون الرياضة الجديد للنور.. منذ أشهر!
بعده.. خرجت كل الشروح الوافية!
تم التوافق على لوائح تخص «حراك» الهيئات الرياضية!
الاسترشادية.. أو بإجماع العمومية يتم وضع لايحة اللى هية!
ده.. كل اللى حصل.. ومش هانقول حصل.. وحصل.. وحصل.. ومحصلش لسه!
قانون الرياضة به العديد من المواد التى تحاكم من يخرج عليه.. وده طبيعى جداً!
مواد عن الشغب والمشاغبين!
مواد.. عن عقوبات لكل الخارجين بدءا من الألفاظ، إلى كل أنواع الخروج.. تمام!
لكن شيئاً.. لم يحدث!
لاحظوا لم يحدث.. وده غير العنوان الشهير.. «لكن شئياً يحدث»!
خروقات.. بالجملة للقانون، أو لمواده!
خروقات.. جملة وقطاعى للوائح.. بدءا من تصعيد ضد الاسترشادية.. فى الوقت الذى لم يقدر خلاله رافضوها على تجييش جمعيته لعمل لايحة، أو الضرب بعرض الحائط لما تم التوافق عليه من إجراءات يقام على أساسها أى تجمع لعمل لائحة خاصة!
• يا حضرات.. القانون واللوائح تم تحصينهما من اللجنة الأولمبية الدولية، وكذا اللجنة الثلاثية التى وافقت عليها «الدولية».. والاتحاد الدولى لكرة القدم «فيفا»، وعلى أساسه أقام اتحاد الكرة الانتخابات وجاء المجلس الحالى!
• يا حضرات.. الأولمبية الدولية والثلاثية ومفوضها أو أمينها العام د. حسن مصطفى اعتمدوا القانون واللائحة، وأرسلوا لمصر ما يعنى أنهم سعداء بأن المهلة نتج عنها توفيق الأوضاع الرياضية المصرية لتواكب العالمية!
طيب.. عايزين إيه!
ماحدش رد!
رايحين على فين.. برضه محدش بيرد!
• يا حضرات.. الآن لا أحد يعرف لماذا لم يتم تفعيل القانون، أو مواده الجنائية تجاه من أقاموا شغباً!
لماذا.. لم يتم التعامل مع المنشآت بالتجهيز اللائق لعهد جديد!
لماذا.. لا يلتفت أحد لتحذير الرئيس السيسى: «أن الرياضة أمن قومى»!
• يا حضرات.. هل سننتظر أن يتم خرق القانون بواقعة «تزعل»!
منتظرين إيه للإعلان عن مكان به قاعات «للتسوية».. وعنوان ملوم!
طيب.. هل كل من يحاول اللجوء للمحاكم.. له حق!
هل.. يمكن عمل لوائح ترضى فرقا!
لماذا.. ندخل صراعات مع «الفيفا».. بشأن لوائح مستقرة لاتحاد الكرة!
لماذا.. البحث عن أزمة دون لزمة!
• يا حضرات.. شىء غريب جداً.. دولة الرياضة التى أكدت أن الحكومة ملهاش دعوة، ولا الماحكم المدنية.. ماذا فعلت!
أرسلت لقسم الفتوى والتشريع.. لتعرف موقف الجبلاية!
يا عمنا.. ما شأن المحاكم!
طيب.. إذا لم يعترف الاتحاد.. عايزينه يدخل فى حائط رفض محاكم بلاده.. ولا إيه؟!
• يا حضرات.. فى دولة الرياضة تركوا قصة العفاريت.. بين مرتضى منصور وفرج عامر، ليجعلا الناس تلجأ للنصابين.. من أجل قضاء حوائجهم!
عايز تنجح ده «حجاب» مجلس إدارة!
ده.. «بخور» اللى عايز يزور البرلمان!
ده. عمل يخليك تكسب فلوس بالطيارة.. مش بالجمل.. العب!
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة