ونجد أن ترك نقوش واسماء متعلقة بالشخص، عادة انسانية منذ قديم الزمان، ولم تقتصر على الأشخاص المتوفين فقط، انما الأحياء أيضاً حتى وإن اختلف هدف النقوش حينها ليكون مجرد ترك ذكرى، وهذا ما تدل عليه النقوش التى وجدها "اليوم السابع" بهرم أوناس الذى يعود لعصر الأسرة الخامسة ويقع فى سقارة، والذى تم افتتاحه يوم الخميس الماضى، بعد إغلاقه مدة 20 عاماً بسبب ارتفاع نسبة الرطوبة به.
وعلى طريقة "أحمد ومنى" الشهيرة، احتوت النقوش على أسماء أشخاص مثل "خالد و سلوى"، "سعيد وميرفت"، كما احتوت على اسماء أخرى لأشخاص مثل وائل المصرى، اركاديو، فيرى، مروى، نادر، على، ونور سليمان.
كما احتوت النقوش على تواريخ عديدة تم كتابتها تحت الأسماء، فكانت النقوش من أعوام 1980، 1988، 1984، 1993، 1995، 1986.
موضوعات متعلقة..
خلال الملتقى الدولى لتجديد الخطاب الثقافى.. وزير الثقافة فى "تجديد الخطاب الثقافى": علينا الخروج من خندق ثقافة الإخوان
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة