وقالت عنايات إنها شاهدت السيدة سعاد عندما دخلت منزلها ولم ترى أى شىء مما دار فى الشارع، غير أصوات تشاجر، وتابعت مكنتش أعرف مين أطراف المشاجرة، وابنى مجدى هو اللى أنقذ سعاد ودخلها جوه البيت عندى ولبستها هدومى.
وأكدت عنايات أنها لم تتحقق من عرى السيدة سعاد بالكامل من عدمه، بسبب حالة الرعب من العويل واللطم ولم أركز هل سعاد كانت مجردة من ملابسها بالكامل أم لا.
وأضافت عنايات رغم كل ما فعلته أنا وأسرتى إلا أنه تم إلقاء القبض على ابنى مجدى وحفيدى محمد، ومازالا محتجزين بقسم الشرطة، وأطالب بالإفراج عنهما.
موضوعات متعلقة..
الكنيسة الكاثوليكية بالمنيا تطالب بعدم اللجوء للجلسات العرفية بأزمة الكرم
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة