مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة يكتب: هل انتهت أسطورة الإعلام؟!.. جلال دويدار: مرحبًا بانتصار القضاء لعودة شفيق.. عماد الدين أديب: 64 عامًا من الفساد.. أكرم القصاص: الدواء..حتى لا يصبح المرضى رهائن

الجمعة، 18 نوفمبر 2016 07:49 ص
مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة يكتب: هل انتهت أسطورة الإعلام؟!.. جلال دويدار: مرحبًا بانتصار القضاء لعودة شفيق.. عماد الدين أديب: 64 عامًا من الفساد.. أكرم القصاص: الدواء..حتى لا يصبح المرضى رهائن مقالات الصحف المصرية
إعداد أحمد براء

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.

 

الأهرام

 

فاروق جويدة يكتب: هل انتهت أسطورة الإعلام؟!

تحدث الكاتب عن كون الإعلام صناعة أمريكية، ابتداءً بنجوم السينما وكيف تجرى عمليات تتويجهم وانتهاء بنجوم السياسة وما يدور حولهم من القصص والحكايات والأكاذيب.

 

وأشار "جويدة" إلى أن الإعلام الأمريكى لم يكن مقصورا على ترويج النجوم فى أمريكا وحدها ولكنه اقتحم العالم كله وأصبح تجارة دولية رائجة ومنه تعلمت حكومات ودول وشعوب كيف تصنع الأكاذيب وتلفق القضايا.

 

الأخبار

 

جلال دويدار يكتب: مرحبًا بانتصار القضاء.. لعودة شفيق للوطن

 

أشاد الكاتب بنبأ عودة الفريق أحمد شفيق لمصر بعد أربع سنوات انتهت فيها غربته، واصفًا إياه بأنه رجل دولة صاحب إنجازات وبصمات فى العمل الوطنى العام عسكريًا ومدنيًا.

 

ولفت الكاتب إلى إنهاء قضاء مصر الشامح آخر القيود التى أعاقت عودة الفريق أحمد شفيق إلى أرض الوطن.

 

جلال عارف يكتب: لا تضيعوا الفرصة

 

أكد الكاتب فى مقاله أن شعب مصر العظيم عندما أسقط حكم الإخوان الفاشى فى 30 يونيو، فإنه كان يفعل ذلك بوعى كامل بأن هذه الجماعة الخائنة للدين والوطن؛ لم يعد لها مكان لدى شعب مصر بعد أكثر من ثمانين عامًا من الإرهاب.

 

وأوضح المقال أن الشعب تحمل فواتير الإصلاح، وتحمل كل آثار الفساد والإفساد، مطالبًا بتوزيع عادل للأعباء وتطبيق الضرائب التصاعدية، وتذليل كل العقبات أمام المستثمر الوطنى.

 

الوطن

 

عماد الدين أديب يكتب: 64

عامًا من الفساد والتجاهل

 

استنكر الكاتب التأخر الشديد فى قرار تشييد مستشفى لأمراض القلب فى صعيد مصر، معتبرًا أن الأمر تأخر منذ "الثورة المباركة" أى منذ 64 عامًا.

 

وقال الكاتب إن منذ 64 عامًا، تولى الحكم 6 رؤساء و37 حكومة، و27 وزير صحة، و25 وزير محليات، وعلى الأقل أكثر من 100 محافظ لمحافظات الصعيد، متسائلاً: ألم ينتبه أحد إلى أن المسافة بين الصعيد وأقرب مستشفى قلب هى 350 كيلومتراً؟.

 

خالد منتصر يكتب: د. منى تعالج الطب بمرهم حساسين!

 

استنكر الكاتب تصريح الدكتورة منى مينا وكيلة نقابة الأطباء، والذى قالت فيه أن المستشفيات أصدرت أوامرها للأطباء باستخدام "السرنجة" أكثر من مرة.

 

ووصف الكاتب ما فعلته د. منى بأنه "شهوة كاميرا" و"أورجازم استوديوهات" و"نشوة ظهور مزمنة".

 

الشروق

 

عماد الدين حسين يكتب: الحياة تتوقف فى الثامنة ليلاً

 

تحدث الكاتب عن زيارته لمصنع جرارات القطارات التابع لشركة سيمنس فى ميونيخ بألمانيا، مقارنًا أحوال المصريين بالمواطنين الألمان، وعن توقيت أن تصل مصر إلى ما وصلوا إليه من نظام وانضباط.

 

وأشار إلى أنه عندما حاول شراء دواء ما فى تمام الثامنة مساءً، رفضت البائعة لانتهاء وقت العمل الرسمى، فأسرع الكاتب إليها وحاول مناقشتها واستعطافها بالطريقة المصرية التقليدية على حد وصفه، فكانت السيدة شديدة التهذيب والصرامة فى نفس الوقت، ورفضت الاستماع إلى كلامه، وأن هناك لافتة مُعَلَّقَة على مدخل الصيدلية تقول إن العمل من الثامنة صباحًا إلى الثامنة مساءً.

 

اليوم السابع

 

أكرم القصاص يكتب: الدواء.. حتى لا يصبح المرضى رهائن

 

شدد الكاتب فى مقاله على أهمية قضية الدواء، وأنها أكبر من أن تخضع للأهواء، أو للإهمال، محملاً الدولة المسؤولية بشكل مباشر عن ضمان توفر الدواء للمرضى، مهما كانت الإجراءات التى تتخذها.

 

وقال الكاتب إن وزارة الصحة تفتقد إلى جهاز استشعار يمكنه توقع ما يخص الدواء، مطالبًا بوجود قواعد معلومات عن التوفر والنقص والبدائل، وألا يتم ترك قضية خطيرة كالدواء فى أيدى أفراد أو أطراف.

 

وائل السمرى يكتب: ولد عترة اسمه «حسن أرابيسك»

 

أشاد الكاتب بشخصية حسن أرابيسك بمسلسل "أرابيسك" بطولة الفنان صلاح السعدنى، والتى اعتبرها تعبر عن شخصة "ابن البلد" الحقيقية، بشهامته، وجدعنته، وشجاعته، وأحلامه، وميله للصدق حتى ولو على حساب راحته أو حريته.

 

الوفد

 

وجدى زين الدين يكتب: «محلب» وفساد هيئة الأوقاف

 

يُذَكِّر الكاتب بأنه طالب باستمرار لجنة استرداد الأراضى التى يرأسها المهندس إبراهيم محلب مساعد رئيس الجمهورية للمشروعات الكبرى، بضرورة الدخول فى حرب الفساد داخل هيئة الأوقاف المصرية ومؤخراً دخلت «لجنة محلب» غمار هذه الحرب، واكتشفت «البلاوى» والمصائب فى نهب أراضى الأوقاف المصرية، وأعلن المهندس محلب عن وقائع فساد كثيرة داخل الهيئة، تمثلت كما قال فى وقائع تزوير حجج أبرزها الحجة الخديوية المنسوبة للخديوى عباس حلمى الثانى، بالاضافة الى آلاف عمليات النصب والتزوير الأخرى فى أراضى الأوقاف.

 

بهاء الدين أبو شقة يكتب: ضوابط حرية الرأى والتفكير

 

أكد المستشار بهاء الدين أبو شقة أهمية حرية الرأى والتفكير، وأن التشريع لا يلغى هذا الحق بل ينظمه ويؤصله، وأن الواقع يعطى رسالة مهمة عن كافة الأوضاع.

 

ولفت إلى أن حرية  الرأى لا يمكن أن تكون بمعزل عن الواقع بكل معطياته ومشتملاته، مثلا لا يمكن فصل الإنسان عن المجتمع الذى يعيش فيه.. لكن حرية  الرأى لابد أن تكون معبرة عن الواقع ولا تبتدع مشاهد غير حقيقية، وتزيف الواقع الذى تعيشه البلاد.

 

المصرى اليوم

 

حمدى رزق يكتب: سرنجة الدكتورة منى مينا!

 

استنكر المقال تصريحات الدكتورة منى مينا، وكيلة نقابة الأطباء، الخاصة باستعمال "السرنجات" أكثر من مرة، قائلاً إن الضجة المفتعلة لم تنشأ من فراغ بل بفعل تصريحات منى مينا التى أدلت بها للقنوات الفضائية.

 

وطالب الكاتب منى مينا بالإنصات الجيد لصدى تلك التصريحات الذى وصفه بـ"المحزن" فى الصحافة العربية والأجنبية، لتعرف وكيلة نقابة الأطباء من هو صاحب المحاولة الخبيثة لاصطناع أزمة للإلهاء، موضحًا "قبل تصريحاتك الكارثية المبنية على استغاثة من طبيب شاب لم تتحققى منها، هل كانت ثمة أزمة سرنجات أو ظلال أزمة؟!".

 

سليمان جودة يكتب: الدول لا تستقيل

 

استنكر الكاتب منظر برامج المساء قائلاً إنها تتسابق فى جمع التبرعات لعلاج المرضى وأن الأمر مُسىء جداً للدولة، بقدر ما هو مهين إلى أقصى حد للمواطنين.

 

وقال فى المقال إنه إذا جاز للمشاهد قليل الحيلة أن يتفرج على هذه البرامج، ثم يحمد ربه على أنه ليس فى مكان المريض الممدد أمامه على الشاشة، فلا يجوز للحكومة أن تتفرج مثله، لأنها الحكومة، ولأن وجودها فى مقاعد الحكم يفرض عليها ألا تغيب عن أداء دور أصيل لها فى حياة رعاياها، علاجاً وتعليماً بالأساس!.










مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

د . مجدي الدفراوي

متى

متى يعود الشعب المصري الى الذهاب الى العمل مبكرا ويعود من العمل مبكرا? متى تغلق المحال في ساعة محدده وتفتح في ساعة محدده? متى تتخذ الحكومة هذا القرار الشجاع بالعودة الى مواعيد العمل الملزمه للعاملين والمحلات والشركات ليعود الهدوء للشارع المصري وتهدأ فوضى الإسراف في استخدام الطاقة في الحركة الغير منتجة والسهر الغير مثمر، ولمن لا يعرف أو لا يتذكر لقد كانت مصر هكذا مثلها مثل أوربا وربما أفضل الى أن بدأ الخراب والفوضى والفساد من يوليو 1952 وحتى الآن، أي منذ 64 سنة بالتمام والكمال.

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالغني الشعراوي

الحنين لحياه الجهل

الى الجريدة والدكتور صاحب التعليق رقم 1 ان التقدم ألذ عشناه قبل 52 عليه العديد من الادله اكثر من 85%من الشعب جاهل لاستقرار ولايتي و40% من الشعب المصرى حافى وقناة السويس التى مات فى حفر اكثر من100الف مصرى وخيراتها كان يذهب للأجانب والبنوك أقيمت فى مصر خيرها للأجانب حتى البنك الذى أسسه الرجل المحترم طلعت حرب تم الاستيلاء عليه أى ان خيراته أيضا ذهبت إلى الأجانب لذا قال أحد رجال الاقتصاد فى العهد الملكى ان مصر كبقرة حلول موجوده فى مصر ولكن خيرها فى الخارج فهل هذه كانت دوله متقدمه ام متخلفه فالشعب أمى وحافى فهل هذه دوله متقدمة كما ماهى علاقة السهر بالتقدم او عدم التقدم كما ان السهر لم يبدأ الا بعدعام 2000 وسؤال ماهو ستك ياسيادة الدكتور وهل عشت هذه الأيام الكئيبة التى كانت مصر محتله وهى إحدى مظاهر التقدم وفقا لرايك فحتلال الإنجليز ومن قبله الفرنسيين والأتراك ولهذا كانت زى أوربا وأكثر أما من جاء ليقل نسبه الجهل وأعاد خيرات مصر الى المصريين بتاميم شركة قناة السويس وتمصير البنوك ليعود خيرات مصر للمصريين والى الجريدة الأستاذ عمرو اديب لم يقل فساد 64 عام لان الفساد لم يخلق مع ثورة يوليو وإنما مع الارتداد على ثورة سوازيلاند لازالت تمثل غصه فى قلوب المنافقين

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالغني الشعراوي

تصحيح بعض الاخطاء

تصحيح على التعليق السابق ات الفساد لم ياتى مع ثوره52 وإنما على مبادئ هذه التى لازالت تمثل غصه فى قلوب المنافقين وهناك تصحيح اخر فى أعلى التعليق بان اكثر 85% من الشعب أمى لا يقرا ولايكتب

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة