* "هتتشرط"
"شغل مافيش.. أنت تقعد فى البيت تربى العيال ومافيش خروج من غير إذنى" هكذا كان تعليق "نهاد ربيع" الذى تكرر كثيرًا على لسان أكثر من فتاة، فقالت "سما أحمد" هقوله أقعد فى البيت معنديش رجالة يشتغلوا وطالما أنا مكفياك ومكفية بيتك وعيالك ما تجيبش سيرة الشغل"، هكذا كررت الفتيات الشرط الأسوأ الذى يردده الكثير من الرجال، لعلهم يدركون مدى صعوبته حين يجدون أنفسهم فى هذا المكان.
* تمتدح طريقة لبسه
بدلاً من امتداح شخصيتها أو طريقة تفكيرها أو إنجازاتها فى الحياة، يتجاهل الخطاب كل هذا ويختزلون الفتاة فى الطريقة التى تختار بها ملابسها، وعندما يصبح الوضع معكوسًا يتوقع "عمرو طاهر" أن تقول الفتاة "يا عمى أنا عجبنى فى أحمد احترامه، وإن لبسه كله قمصان واسعة"، وقالت "ميس كامل": "والله يا عمى أنا شفت ابنكم ما شاء الله عليه، مش منزل بنطلونه ولا مجلجل شعره ومن الكافيه للبلاى ستيشن للبيت".
* الشبكة "بلاى ستيشن"
بدلاً من الذهب أو "السوليتير" ستختلف الشبكة بالطبع، ويتوقع "محمود عاشور" أن تقول الفتاة: "هاجيبلك شبكة بلاى ستيشن فور وسجارتين".
* حمادة هيتفاخر بخطابه
يتوقع "أحمد شعلان" عندما ينقلب الوضع أن يتفاخر الشباب بخطابهم السابقين مثلما تفعل بعض الفتيات فى الوقت الحالى، ويقول "هتلاقى حمادة كل ما يتعرف على بنت يقولها أنا متقدملى 20 صيدلانية و12 دكتورة"، وكذلك "زهرة"، تقول "أهله فى القعدة هيقولوا اتقدم له بنات تسد عين الشمس، بنت عمه كانت عوزاه دا غير زميلتى فى الشغل كانت هتموت وتاخده لبنتها اللى بتشتغل فى دبى".
* اسمه فى دعوة الفرح "عورة"
مثلما يفعل بعض الرجال فى الوقت الحالى ويحذفون اسم العروس من دعوة الفرح ويضعون الحرف الأول من اسمها فقط، يتوقع "محمد شاذلى" إذا انقلب الوضع أن يكتبوا فى دعوة الفرح "ندعوكم إلى حفل زفاف الآنسة إيمان على الأستاذ H".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة