لا البنزين غلى ولا الدقيق أيضًا.. لكن على ما يبدو "مزاج" صاحب الفرن كان عكرًا، ففى أقل من 48 ساعة، تحول رغيف الفينو عند المخبز المتواجد على ناصية الشارع من رغيف يمكن أن يكون ساندويتش إلى لقمة لا تسد جوعًا، ولكنها حتمًا ستملئ جيب "صاحب الفرن" حتى يروق مزاجه، بالطبع فالرغيف الواحد يساوى 25 قرشًا وحجمه لا يتخطى علبة سجائر إلا بسنتيمترات قليلة، وإذا أردت أن تستمتع بوجبة عبر رغيف من هذا الحجم فلن تشترى بأقل من 10 جنيهات.
رغيف وا سجائر
كتب أحمد عصام
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة