ما لا تعرفه عن "الفاشونيستا" فى مصر.. 7 معلومات تكشف خفايا المهنة

منذ سنوات كان لفظ "فاشونيستا" غريب على الأذن ولا يعرف معناه سوى فئة قليلة من المجتمع، ولكن اليوم باتت مهنة تسعى إليها كل بنت تفهم فى الموضة وقوامها رشيق، بداية دخول مهنة "الفاشونيسا" إلى مصر كان مع بداية عام 2000 عندما كثرت ماركات الملابس وأصبح منظمو عروض الأزياء يفضلن أن يكون من ضمن العارضات أجسام مصرية ليظهر جمال التصميم، وفى نقاط قليلة يمكننا كشف هذا السوق الذى بدأ فى التزايد والانتشار.

1- الفرق بين عارضة الأزياء و" الفاشونيستا"

العارضة ترتدى ما يفرض عليها من أزياء على منصة العرض ولكن " الفاشونيستا" لها رؤية خاصة فيما سوف ترتدى من ملابس لتكون سفيرة للماركة التى ترتديها.

2-" الفاشونيستا" تجوب العالم تراقب الموضة بعين المتذوق

يقدم " للفشونيستا" الكثير من الدعوات لحضور عروض الأزياء حول العالم فتكون متذوقة لفنون التصميم وليست متفرجة عادية حتى تتعرف على كل ما هو جديد فى هذا العالم.

3- مهنة تأتى بالصدفة للأنيقات

تعترف أغلب من تعملن فى هذه المهنة اليوم أنها لم تكن تسعى للدخول فى هذا المجال ولكن الصدفة وحدها هى من قادتها إليه، فجواز قبول الفتاة فى هذه المهنة أن تكون محبة للموضة وعاشقة للأناقة بفطرتها.

4- أجهزة الأندوريد سبب انتشار مهنة "الفاشونيستا"

تعتبر أجهزة الأندرويد وارتباط الناس بمواقع التواصل اابجتماعى السبب الرئيسى وراء انتشار مهنة "الفاشونيستا" فكل واحدة لها جمهور يتابع صورها التى تنشرها على صفحتها بشكل مستمر ليتعرفن
على أحدث خطوط الموضة ويحاولن أن يقتدين بها.

5- أسعار " الفاشونيستا" فى مصر

لا أحد يعرف الأجر الحقيقى الذى تتقضاه الفتاة مقابل المهمة التى تقوم بها لكل بيت أزياء ترتدى من منتجاته، لكن المعلومة المؤكدة أن الأجر الذى تحصل عليه يحدد بناء على عدد المتابعين لها على موقع إنستجرام أو الفيس بوك لأن هذا أكبر دليل على أن الماركة ستحصل على أكبر عدد من المتابعين.

6-ترتدى أحدث الملابس من أكبر بيوت الأزياء بدون مقابل

تحصل " الفاشونيستا" دائما على أحدث الموديلات وأفخمها من كبرى بيوت الأزياء بدون مقابل، حتى ترتديها ويراها متابعوها على مواقع التواصل الاجتماعى ويسعون لتقليدها.

7-" فاشونيسا" بالحجاب

عالم المحجبات أصبح كبيرا وهناك ماركات عالمية باتت تصدر فى مجموعتها السنوية خطا مخصصا للمحجبات وهذا ماجعل للفتاة المحجبة دورا هى الأخرى وبرز على الساحة فى السنوات الأخيرة "هاجر غريب، شوهندا حافظ"