وأضاف "القعيد"، كنت متردداً فى نشر الرواية، ولكن بعد إلحاح دار الهلال فى نشرها تقديراً لقيمتها، قمت بنشرها، ولكن تم إستقبال القراء للرواية بشكل أحزننى كثيراً.
واختتم يوسف القعيد كلامه قائلاً "كنت أعتبر الكتابة من قبل واجباً علىّ وفرضاً، ولكن الآن فلا، فربما اكون من الكُتاب الذين سيُنصفون بعد رحيلهم وليس فى وقتهم".
موضوعات متعلقة..
- "رواية عودة الشيطان لمدحت مطر عن دار الحافظ للنشر والتوزيع"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة