وتلقى المؤلفة الضوء على الأديب الذى كانت له مكانه عظيمة حتى أن 2 مليون شخص تابعوا جنازته حتى تم دفنه فى الباتيون مقبرة العظماء فى فرنسا ومازالوا يذكرونه حتى بعد مرور أكثر من 130 عاما على وفاته لما له من أثر كبير على الأدب الفرنسى.
وتسرد المؤلفة الفرنسية فى كتابها أدق التفاصيل فى حياة هوجو وتشير إلى مراسلاته العديدة التى تبادلها مع أصدقائه ومحبيه من أبناء عصره وتتكلم عن الأحاسيس والانفعالات التى كانت تنتاب الكاتب فى حياته من أحزان وخوف وتردد وخسائر سياسية والتى كانت تشغله حتى وفاته.
موضوعات متعلقة..
الجامعة الأمريكية تقدم "البؤساء" لفيكتور هوجو بالعامية المصرية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة