عبر حامد أبو أحمد، الروائى والناقد الأدبى والعميد السابق لكلية اللغات والترجمة، عن حزنه الشديد لرحيل صديقة الكاتب والمترجم محمد إبراهيم مبروك، ظهر اليوم بعد صراع مع المرض، قائلاً كان يمتلك قدرة إبداعية متميزة وعملة القصصى الوحيد "عطشى لماء البحر" من الأعمال التى لفتت الأنظار، ثم أنه أصبح بعد ذلك زميل فى ترجمة أدب أمريكا اللاتينية، وأجاد الترجمة من الإسبانية وكنا نستعين به فى بعض الأعمال لأنه أجاد اللغة الإسبانية.
وأوضح أبو حامد، فى تصريحات خاصة لــ "اليوم السابع" أن محمد إبراهيم مبروك، من الناس التى كانت أعملهم قليلة، ولكن له بصمة داخل حقول الترجمة والإبداع الثقافى، وكان يمتلك الموهبة فى الترجمة وكتابة القصة القصيرة، واختتم تصريحاته قائلا: رحم الله المترجم الكبير محمد إبراهيم مبروك".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة