في قلب القاهرة القديمة، وتحديدًا في حي "الخرنفش" بجوار الأزهر الشريف، كانت هناك مؤسسة فريدة من نوعها تُعرف بـ "دار الكسوة". هذا المكان ما كانش مجرد مصنع، بل كان أقرب لـ"معبد فني" بيُنتج واحدة من أعظم رموز القداسة في العالم الإسلامي: كسوة الكعبة المشرفة.
قال أحمد شوقي عثمان حفيد رئيس مصلحة كسوة الكعبة المشرفي في مصر، إن جده كان له الشرف رئيس مصلحة الكسوة 3 سنوات، 24و25و26، وكان لهم طقوس معينة، لافتا إلى أنهم 10 أشخاص
انطلاقًا من دور الجهاز القومى للتنسيق الحضارى فى العمل على إحياء الذاكرة القومية والتاريخية للمجتمع المصرى، انطلقت فكرة مشروع "حكاية شارع".
يقول عم موسى باكياً" أنا قعدت شهر فى البيت عشان عجز رجلى كنت هموت، الشغل دا حياتى اللى بيدور بيلاقى العمل عبادة".
أظهر مقطع فيديو، تداولته عدد من الصفحات السعودية، على منصة التواصل الاجتماعى فيس بوك، مشهد خروج كسوة الكعبة المشرفة من مصر، فى اتجاهها إلى مكة المكرمة.
ظلت كسوة الكعبة الشريفة من أهم مظاهر التبجيل والتشريف لبيت الله الحرام، ويرتبط تاريخ المسلمين بكسوة الكعبة المشرفة، وصناعتها، والإبداع فيها، وتسابقوا لهذا الشرف العظيم..