لأسباب كثيرة خلدت ذاكرتنا من الطفولة لعبة بعينها، أحيانًا لأنها الأغلى وأحيانًا لأنها لعبة لها مكانة خاصة فى قلوبنا وعن هذه اللعبة سألنا عدد من مواليد التسعينيات
ألعاب العيد طقس لا غنى عنها للأطفال، فهى المنفذ الأكبر للقضاء على العيدية بكل فرح وحب، فنرصد كيف تغير شكلها الآن عن ذى قبل..
بالعودة للتسعينيات نجد أنه من الصعب على أى شخص عاش طفولته فى ذلك الوقت أن ينسى هذه الطقوس فى المصيف خاصة حين نقارن بالأنشطة التى يفعلها الأطفال فى الوقت الحالى فى المصيف بتلك التى مارسناها فى طفولتنا
معروف جدا أنه لا يخرق القانون فى مصر إلا كل من له علاقة بتشريع أو تنفيذ أو تطبيق القانون، لأن طباخ السم يعرف جيدا كيف يتذوقه دون أن يؤثر فيه، عندك مثلا أعضاء البرلمان الموقر، لعبوا فى لائحة المجلس الداخلية.
يبدو أن مسلسلات حقبة التسعينيات لها بريق خاص عند المشاهد المصرى، ولها نصيب وافر من التميز فى المحتوى الدرامى التليفزيونى، فقبل أن تتحول صناعة السينما والتليفزيون إلى وسائل هدفها الأول الربح المادى
مع اقتراب فترة الصيف يشارك بعض أطفال جيل التسعينيات اليوم السابع صورهم على البحر فى فترة التسعينيات من القرن الماضى فى تلك الفترة المميزة فى عقد ما قبل فيس بوك وانستجرام.
10 سنوات مرت وهذا الجيل تغير كلياً، فموضة الأمس التى كنا نراها مذهلة أصبحت بلا معنى ولا منطق، وحتى لو جربت أن تفعل نفس الأشياء.