قالت الدكتورة فايزة حمودة، الأستاذ بالمركز القومى للبحوث، إن الملكة حتشبسوت كانت عالمة فى البناتات الطبية، وكانت تأتى بهذه النباتات من الصومال.
قال الدكتور زاهى حواس، وزير الآثار الأسبق، إن الملكة حتشبسوت كانت بدينة وإنها لم تمت مقتولة وإنما ماتت بشكل طبيعى، متابعًا: "كانت تخينة وماتت عندها 55 سنة متأثرة بمرض السرطان، ولم تُقتل".
لماذا ليست نفرتيتى أو حتشبسوت؟، وما هو السر وراء إصرار المصريين على إهانة الملكة كليو باترا بالتحديد فى كل منتجاتهم، هل رأوها مكسورة الجناح؟، هل عرفوا بأنها كانت لتنتحر.