يعد راسبوتين (1869- 1916) أحد أشهر الشخصيات في العصر الحديث، ليس في روسيا فقط، لكن في العالم كله، لكن اختلط في سيرته الحقيقي والخيالي.. فما الذي يقوله كتاب "جريجوري راسبوتين" لـ تيلتسين.
تمر اليوم الذكرى الـ 106 على اغتيال الراهب الروسي جريجوري راسبوتين على يد النبلاء الروس الذين كانوا يتوقون لإنهاء تأثيره على العائلة المالكة،
فى التاريخ البشرى هناك شخصيات عُرفت بأنها الأكثر رعبًا، تمكنت من إثارة الفزع في كل من حولها، وحتى الآن ذكر أسمائها يكون له تأثير مرعب فى نفوس المستمعين.
عرف التاريخ البشرى العديد من الشخصيات المرعبة، التى أثرت فى التاريخ وأثارت الفزع فيما حولها.
قالوا عنه أشهر شخصية روسية فى نهايات القرن الـ19 وبدايات القرن الـ20، وقالوا فلاح روسى أمى ذا أخلاق منحطة، وكسول وسارق خيول وأنه دنجوان عصره.
تمر، اليوم، الذكرى الـ105 على اغتيال الراهب الروسى جريجورى راسبوتين على يد النبلاء الروس الذين كانوا يتوقون لإنهاء تأثيره على العائلة المالكة.
عانى رواد ونجوم الفن الكبار كثيراً فى سبيل حبهم للفن ورغبتهم فى الاشتغال به فى زمن كان يعتبر الفنان مشخصاتى ولا تقبل شهادته فى المحاكم
نشاهد اليوم صورة فوتوغرافية لـ راسبوتين وسط عدد من النساء، وهذه الصورة كاشفة بالفعل لمكانة الرجل وقدرته الغريبة فى التأثير فى المجتمع الروسى فى بدايات القرن الـ 20.
تمر اليوم ذكرى ميلاد جريجورى يافيموفيتش راسبوتين، إذ توفى فى 21 يناير 1869، وهو معالج روحي روسى، ولد في قرية بوكروفسكوي الريفية الواقعة في سيبريا..
كثيرًا ما تلعب الصدفة دورها في حياة الفنان ومسيرته وشهرته، فتنقله من مرحلة الانتشار إلى بداية طريق الشهرة والنجومية.
تعد شخصية راسبوتين (1869- 1916) أحد أشهر الشخصيات الغامضة فى نهايات القرن الـ19 وبدايات القرن الـ20.
أحد أكثر الشخصيات المثيرة للجدل فى التاريخ الروسى الحديث هو شخصية الراهب والمعالج النفسى الروسى الشهير جريجورى راسبوتين، فكثير من الحكايات والأساطير نسجت حول الرجل.
تحل اليوم ذكرى وفاة عملاق المسرح وأحد رواد الفن الفنان الكبير يوسف بك وهبي الذى رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم الموافق 17 أكتوبر من عام 1982
لم أتخيل أننى سوف أفعلها فى يوم من الأيام، وأننى سوف أتعاطف مع «راسبوتين» وبالتحديد مع أحداث قتله، أعتقد أننى تفاجأت أكثر من كونى تعاطفت، أو بالتحديد بدأت أشك فى كل ما كنت أعرفه من قبل، لقد رُويت حكايات كثيرة عن مقتل الراهب الروسى الشهير الذى لم يكن راهبًا بالمرة.
في يوم 16 ديسمبر 1916 كانت روسيا تعيش يوما غريبا، حيث اختفى أحد أهم الشخصيات، إنه القديس الداعر راسبوتين، والذي تم العثور على جثته طافية على الماء بعد يوم من مقتله، فمن الذي قتله؟
واحدة من أشهر حوادث الاغتيال التى وقعت فى القرن العشرين، هى واقعة اغتيال الراهب الروسى غريغورى راسبوتين، أحد أقرب الشخصيات إلى القيصر الروسى الأخير نيقولا الثانى.
دائما ما تواجه أى محاولة لتجسيد الصحابة والأنبياء برفض وغضب من الأزهر الشريف، الذى أصدر قرارا حاسما منذ زمن طويل بمنع تجسيد الصحابة
فى روسيا القيصرية كان راسبوتين لصا منغمسا فى حياة الفسق وشرب الخمور ،لكنه لم يجد سبيلا لتحقيق شهواته إلا بعد أن أقنع الكاهن بأن يعطيه ثيابه الكهنوتية.
راسبوتين من أكثر الشخصيات غموضا فى القرن العشرين، ذلك الراهب المقرب من البلاط الإمبرطورى لقيصر روسيا نيقولا، والمشهور بأعمال السحر والتنجيم وتحضير الأرواح..
لم تَعُد صناعة الصورة حِكراً على الفنانين التشكيليين فقط، ولم يَعُد مداها قاصراً على استشعار الجمال وتأمُّل الإبداع البصري؛