طوال 20 عاما لم يعرف جاليفورد آدامز مهنة له سوى إضحاك الأطفال، فكانت هذه وظيفته التى يحصل منها على قوت يومه، وكان هذا العمل يسير على نمط ثابت قبل ظهور كورونا
أتابع «البهلوانات» على شاشات إنتاج الكذب، سواء التى تبث من قاعدة «العيديد» فى الدوحة.. أو من مقر قواعد «حلف الأطلنطى» فى إسطنبول.