منذ عدة سنوات وفى أحد برامج المسابقات الغنائية التى تتم بين الأطفال، كان هذا البرنامج الذى تتم التصفية الأولى بين أكثر من مائة طفلة وطفل، والذى تفسر تصفيته الأولى عن تصعيد حوالى خمسين طفلا
لاشك أن العالم يمر باضطرابات وتوترات وحروب وصراعات لا تقل خطورة عن ما كان يمر به العالم إبان الحرب العالمية الأولى والثانية، وما أود الإشارة إلية حروب الجيل الرابع
تحدثنا في مقال سابق عن الأمن القومى الإعلامى وضرورة أنسنة الخطاب الإعلامى، وأنه لا تقدم ولا نهضة ولا تنمية دون أمن إعلامى حقيقى، خاصة أن المأساة الواقعة الآن هى التبعية الإعلامية لكيانات تديرها دول وقوى في ظل الانفتاح العالمى
يقولون أن بلوغ قمة الشئ ما هو إلا السقوط إلي عمق القاع ، فعندما كتب أفلاطون عن المدينة الفاضلة في كتابه جمهورية أفلاطون ، كان يحلم بمدينة لا يوجد فيها غل أو حسد ، مدينة فاضلة بما تعنيه الكلمة
إن الكلمة السيئة في حق الآخرين، تجد لها آذانا مصغية، ولسانا ذائع الصيت، وتنال من الانتشار والشهرة ما لا تناله الكلمة الطيبة في حقهم.
حين أطلق الرئيس عبدالفتاح السيسى مصطلح الجمهورية الجديدة، ظن البعض أنه يتحدث عن العاصمة الإدراية الجديدة، التى كانت على وشك الافتتاح، لكن مع الوقت عرف القاصى والدانى أنها ليست جملة تعنى منطقة بعينها.
ليس أضر على الإنسان والعقل البشرى من التعصب، الذى يحمل فى طياته كل حقد وكراهية وتزمت ورجعية، فهؤلاء الذين يتعصبون هم أقل الناس معرفة بالإنسان وطبيعة الإنسان.
ستقوم ميتا بتلخيص القصص الإخبارية بدلاً من الارتباط بالمواقع التي أنتجتها، على غرار جوجل، حيث توقف عملاق وسائل التواصل الاجتماعي.
كنت في حالة من الإحباط شديدة في العمل الذي لا أحبه، أبكي وأخفي دموعي أثناء العمل لأني أحتاج إلى الدخل الذي يوفره لي،
"اختر صديقًا أفضل منك"، يا تُرى هل يوجد الشخص الموضوعي الذي يُقرر أن هناك مَنْ هو أفضل منه؟ ويا تُرى هل من المنطق أن نختار أو نقترب من أشخاص ونحن على علم ويقين بأنهم أفضل منا؟ فكل إنسان يُرضيه أن يكون هو الأفضل
مؤكد أن فترة معرض القاهرة الدولى للكتاب تعد فرصة ذهبية وعيدا ثقافيا بامتياز خاصة أن مصر دائما ما تهتم بهذا الحدث المهم باعتباره إحدى القوى الناعمة للدولة المصرية،
بداية.. أقرر أن لا خلاف مع عمرو أديب على المستوى الإنسانى، لكن كل الاختلاف معه على المستوى المهنى والإعلامى، والاختلاف هنا ليس نابعا من دوافع شخصية على الإطلاق
قبل 7 أكتوبر الجارى كنت كبقية الشعب العربى كلة فريسة للبروباجندا الصهيونية، كان لدى يقين بأن الكيان المحتل لا يمكن القضاء عليه.
إنه الشك المضني, يشق النفس بسكينه الحاد, يقطعه على مهل وببطيء, وماذا تفعل؟ أي جواب, وأي إرادة تستطيع أن تقف في وجهه, أو توقف نزيفه, إنه يستنزف الجسد عضوا عضوا, قطعة قطعة
إنجاز يعقبه إنجاز.. أرقام قياسية جديدة لم تعد تتسع لها الإحصائيات.. لمسات ساحرة وأهداف خرافية.. إبداع كروى فى ملاعب العالم.. هكذا تتغنى صحف العالم بمسيرة النجم الأرجنتينى ليونيل ميسي
تمر الأيام سريعا يا أبى وما زلت أتخيل أن وفاتك مجرد حلم، وأنك ما زلت على قيد الحياة.. مرت 7 سنوات.. كئيبة.. طويلة، ولكنى أحسها وكأنها بالأمس.. فأنا يأبى مازلت أذكرك وأذكر كل حركاتك وسكناتك.
عادةً عند بداية شهر رمضان، يُحاول كل المتخاصمين عقد الصلح فيما بينهم، لكي يسود الوفاق والوئام، وتتوارى الروح الشريرة، وتحل محلها روح الخير والبر.
يعيش الإنسان عمره كله يبحث عن الحب والونس، وقد يجده في قلوب أحدهم سواء كان صديق أو شريك حياة أو أحد أفراد أسرته، الذى يتقاسم معه لحظاته السعيدة والحزينة ويدفعه للتقدم للأمام في حياته.
إذا كنا نريد الإنصاف والحق، فإن ما تفعله "المتحدة للخدمات الإعلامية" ووزارة الشباب والرياضة لعودة الريادة والقوة الناعمة المصرية من جديد أمر مقدر ويستحق الدعم، أقول هذا بعدما رأيت جمال وروعة البرنامج التليفزيوني "الدوم"
من العيب أن نعرف الحل ونتجاهله فهل يعقل أن نجد الكثير يرى أن اهتمامه بطفله يقتصر على توفير المأكل والمشرب والملبس والسفر للمصايف، معتقدا أن هذا هو الطريق السليم فى التربية، غير مدرك أن الركيزة الأساسية لبناء الإنسان هى المعرفة.