وقعت فى يوم 24 مايو العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحل أيضًا عن شخصيات أدبية وسياسة وفنية بارزة.
طوال شهر رمضان المبارك لعام 1445 هجرياً، نستعرض أهم وأبرز الأحداث التاريخية التى وقعت فى هذا الشهر الكريم، وشهد اليوم الثامن من الشهر الكريم وقوع عدة أحداث مهمة..
فى الحلقات السابقة من مسلسل "سره الباتع" للمخرج خالد يوسف، قرر نابليون بونابرت قصف القرية بالمدافع وبالفعل ينفذ الجنود الفرنسيين قراره ويدكون القرية ليلقى الكثير من أهل القرية حتفهم ويموتون غدرا.. فمتى تم استخدام المدافع لأول مرة فى التاريخ؟
إنه السلطان الأشرف أبو النصر قانصوه الغوري، وُلد عام 1446، وهو السلطان المملوكي السادس والأربعون، وهو العشرون من المماليك الجراكسة
إنه طومان باى (1476- 1517) الملقب بأبى النصر، المملوكى الأخير الذى حكم مصر مستقلاً، جعلته مقاومة العثمانيين خالدا، على الرغم من الهزيمة والموت.
صدر مؤخرًا كتاب "العثمانيون والحملات الصليبية المتأخرة فى شرق أوروبا"، للكاتبة الدكتورة سارة العزب حسين عيسي، عن دار عابد للنشر.
خرج السلطان الغورى، إلى الشام لقتال العثمانيين، فاختار الأمير طومان باى نائبا للغيبة، أى ينوب عن السلطان وقت غيابه عن القاهرة
تخطيط مُحكم وآلية مُحددة مُعدة مُسبقاً، يَستعد الأتراك بعد سنوات من التعب لاستعادة مُلكهم الزائل، فبعد عامين من الآن تَنتهي اتفاقية لوزان، التي بمقتداها فقدوا مناطق
يقكرر الأتراك الآن ما فعلوه فى الماضى بسرقة للآثار والتراث القديم فى سوريا والعراق، بالإضافة إلى ليبيا، بمساعدة الإرهابيين وعلى رأسهم "داعش"
لم تكن الدولة العثمانية سوى دولة محتلة، استعمرت العديد من الدول العربية، وتركتها وهى محتلة من دولا أجنبية أخرى، وقد انتشرت فيها الفتن والخرائب، واستشرى الظلم والفساد.
وضع النائب فى البرلمان السورى فارس شهابى، رئيس غرفة الصناعة السورية، صورة كبيرة للرئيس التركى أردوغان، فى مدخل المقر الرئيسى للغرفة فى حلب..
قبل نحو 500 عام كان الأتراك العثمانيون يحتلون أغلب الدول العربية، حيث بدأت بالسيطرة على سوريا ومصر وفلسطين بين 1516-1517.
جزء صغير من القمر، ينير السماء، على أساسه يبدأ المسلمون تقويمهم الهجرى، ويتخذونه شعارا لهويتهم الإسلامية فى مقابل الصليب عند المسيحيين ونجمة داود عند اليهود.
ما كان للغازى العثمانى المجرم «سليم الأول» أن يقترب من أسوار القاهرة، إلا عن طريق الخيانة وشراء الولاءات، سواء فى معركة «مرج دابق»
مفهوم الاستعمار، وبشكل مبسط، هو سيطرة دولة ما، على شعب من الشعوب والتحكم فى مصيره ونهب ثرواته وخيراته، وهناك نوعان من الاستعمار، قديم عن طريق الاستيطان.
لم تكن جرائم السلطان العثمانى سليم الأول، سواء بقتل أهله، أو المجازر التى ارتكبها فى الدول التى احتلها جيشه، إلا حالة معبرة عن إجرام العثمانيين وتعطشهم للدماء
فوجئ كثير من المصريين، والعرب أيضا، من دموية «سليم الأول» فى مسلسل «ممالك النار»، وهوعكس ما كان يروج له فى التاريخ الذى يكتبه المنتصرون دائما.
ما بين موقع استراتيجى وموارد تعادل بطبيعة الحال جباية المزيد من الضرائب، كان بديهيا أن يضع الغزاة الأتراك مصر فى مرمى أهدافهم التوسعية، ومؤامراتهم الممتدة..
تمر اليوم ذكرى، تولى طومان باى، حكم مصر، فى الـ 11 من أكتوبر 1516، خلفًا للسلطان قنصوه الغوري الذي قتل في معركة مرج دابق.
يبدى البعض تعجبه واستغرابه من تطاول وتدخل الدولة التركية فى الشئون المصرية "عمال على بطال"، لكن بعد البحث والتفحيص وقراءة التاريخ بدا لنا أنهم يسعون لذلك منذ زمن سحيق..