واجهت حضارة الأزتيك، وهى حضارة مزدهرة فى وسط المكسيك، هجمة مدمرة فى منتصف القرن السادس عشر.
تثير إمبراطوية الأزتيك الدهشة حول العالم بشأن الممارسات التى قام بها أبناؤها طوال فترة ازدهارها ومن هذه الطقوس التضحية البشرية التي مورست على نطاق واسع في إمبراطورية الأزتيك.
حسب المعتقدات القديمة، كانت التضحية بالنفس البشرية، أمرا مسلما به، حيث كان فى ظنهم أن الأضاحى تجعلهم يتقربون من الآلهة.
عادت احتفالات بيوم الموتى، بعد عام من الإلغاء فى المكسيك، بسبب وباء فيروس كورونا، وقد عادت بواحدة من أكبر المسيرات على الإطلاق في مكسيكو سيتي، التى انطلقت الأسبوع لإحياء طقس تراثى قديم يعود إلى حضارات الأجداد.
كشفت دراسة جديدة أن "المرآة الروحية" البركانية التي استخدمها في القرن السادس عشر "جون دي" أحد المقربين من الملكة إليزابيث الأولى
تعتبر مخطوطة حضارة الأزتيك التى يعود تاريخها إلى 500 عام والتى وجدت في المكسيك هي أول دليل مكتوب على وجود الزلازل في الأمريكتين