مع بدء انطلاق حراك يناير 2011 خرج علينا جماعة الإخوان ومرضى الهبل الثورى ومن نصبوا أنفسهم نخبا، بمصطلحات الشباب النقى والطاهر، وتوظيفه من أجل تحقيق أهدافهم ومآربهم السياسية، ومارسوا ضغوطا على المجلس العسكرى «بكارت» الشباب وتحريضهم للخروج فى مظاهرات.
مازال الفشلة يصرون على نفس منطق البقاء للأفشل، بالإضافة إلى أن التطوع أصبح لحنا نشازا يعرفون جميعاً كيف يعزفونه.