خرجت أوروبا من كبوتها الحضارية غاضبة بشدة وحمّلت الدين الذى استغلته الكنيسة والملوك كل ما أصابها من انحدار ثقافى ومجتمعى فى تلك الفترة التى استمرت قرونا طويلة أطلق عليها عصور الظلام،
قال الشاعر الكبير السورى أدونيس، إن القراءة السائدة للدين، هى أول ما يجب أن نحدث معه قطيعة، ونحن نتجه إلى التجديد، فالقراءة الحالية لا تفعل شيئًا إلا أنها تحول القارئ إلى جلاد.