قال الشاعر الكبير السورى أدونيس، إن القراءة السائدة للدين، هى أول ما يجب أن نحدث معه قطيعة، ونحن نتجه إلى التجديد، فالقراءة الحالية لا تفعل شيئًا إلا أنها تحول القارئ إلى جلاد، لتصبح قراءة داعية للتأمل والتجديد، ومع احترامى الكامل لكل المتدينين وأنا غير متدين، فإنه فى حالة إذا ما حاول هذا المتدين أن يفرض تدينه على فأنا أرفضه.
جاء ذلك خلال اللقاء الفكرى للشاعر السورى الكبير أدونيس، فى معرض القاهرة الدولى للكتاب، والمنعقد الآن فى القاعة الرئيسية، ويدير اللقاء الدكتور أحمد مجاهد، رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، ومدير معرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته الـ46.
وقال أدونيس إننى لا اعتقد أن الرسالات الدينية نزلت لتقيد البشر، وإنما نزلت لتحرر البشر، فالإسلام رسالة لا دولة، فلا يوجد هناك أى نص على أن الإسلام أو الدين دولة، والرسول تحدث عن كل شىء حتى الأشياء الخصوصية للإنسان، ولكنه لم يتحدث ولا مرة عن أن الدين الإسلامى دولة.
عدد الردود 0
بواسطة:
مها .. شكرا اليوم السابع ..
الى . الاستاذ الغير متدين . التدين فهم و فقه يفهم . ومن ثم الاتباع . او البعد .. وليس فرض يفرض ..
عدد الردود 0
بواسطة:
o/ottonnoh
الحج بالمزايدة
عدد الردود 0
بواسطة:
حسين
التدين .. أن تعرف . الحلال من الحرام .. ( و اللا حضرتك من اللذين لا تفرق معهم ))
عدد الردود 0
بواسطة:
مها
تعليق ( 2 ) .. كوتونيل .. ممكن الباس وورد
لفك شفرة دافنشي .. الخاصه بتعليقك
عدد الردود 0
بواسطة:
جنان
على الشاعر أودونيس
عدد الردود 0
بواسطة:
فضاء خارجي
تعليق ... 2 ... يا نهار أسود ... لف . و ارجع . تانى
عدد الردود 0
بواسطة:
emy
الي رقم (1) (2)