ربما أكون روح أخرى لروح نحات سومرى، أو بابلى، أو آشورى، أو عباسى، كان يحب بلده"، هكذا كان يرى النحات العراقى محمد غنى حكمت، نفسه، لما تظهر فى تجربته سمات أسلوبية.
لا يوجد المزيد من البيانات.