تجاوز المائة عام، مثلما تجاوزها سابقا فنان مصر الأكبر «راغب عياد» وفى صمت رحل، مثلما رحل «راغب»، لا أضع هنا الفنانين فى مقارنة أو حتى مقاربة
لا تسألنى عن معنى عنوان هذا المقال، فأنا نفسى لا أعلم له معنى، تماما مثل الكثير من الأشياء التى تمر أمامنا دون أن نفهمها، والكثير من الأشخاص الذين نقابلهم دون أن نعرف لماذا هم هنا ومتى؟.