يقف الصبى ذى السنوات الثمانية من العمر، حائرا، تزيغ عيناه بكل اتجاه، مترددا بين إقبال وإحجام، حالة لم يمر بها من قبل، فقد عُرف عنه العناد والتشبث بالرأى، فلا تستقيم الأمور حوله حتى يحقق دوما مراده.
لا يوجد المزيد من البيانات.