مثلما كان ظهور فيلمه الأول "جنس وأكاذيب وشريط فيديو" عام 1989، كفيلا بتغيير استراتيجيات صناعة السينما الأميركية، فإن الفيلم الأخير
لا يوجد المزيد من البيانات.