فى أول رد من جانب المملكة العربية السعودية على مزاعم أطلقها الرئيس التركى رجل طيب أرودغان حول طلبه إقامة قواعد عسكرية تركية بالمملكة، أكدت الرياض أنها لن تسمح
لا يوجد المزيد من البيانات.