ينشر اليوم السابع كاريكاتيرا للفنان أحمد قاعود حول الحرب التي تخوضها مصر تجاه أفكار جماعة الإخوان الإرهابية والانتصار عليها بالقوة الناعمة متمثلة في الدراما والسينما .
نشيد بلادى بلادى العظيم و«البرادعى ميه ميه..جاى يحاسب الحرامية» والوجوه المترقبة الصادقة والشباب ولافتات الأقاليم وبعض رموز المعارضة، كانوا فى استقبال الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق لوكالة الطاقة الذرية فى مطار القاهرة، المشهد مفرح ويؤكد على منزلة الرجل الكبيرة فى قلوب الناس.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «الحج عرفة» وعرفة هو الجبل، وهو المعرفة بتمام وضع الإنسان فى الحياة وبعبوديته لله العلى القدير، وهو معرفه الإنسان بذاته وبطاقاته النفسية والروحية والبدنية.
هى ليست المرة الأولى التى تتفضل الإدارة المصرية الموقرة، نتيجة عجزها وارتباكها وقلة حيلتها، من خلق زعماء جدد للسياسة والشارع فى مصر، وأتمنى أن ألتقى يوما بهذا العبقرى الذى قرر يوما ما أن تقود الصحف الحكومية تلك الحرب الغبية على البرادعى،
بغض النظر عن أصل يوم فالنتاين (عيد الحب) أو تحريم الاحتفال به أو كونه احتفالا غربيا انتقل لنا منذ عقود قليلة، أو أىّ ما يُقال عن هذا اليوم فإنه من الجميل أن نتذكر جميعاً فى يوم واحد، إن كان 14 فبراير أو أى يوم آخر من أيام السنة، الحبَ المنسى بجميع أشكاله. <br>