مآذن شاهدة على حكم مصر فى عصورها المختلفة، قبال تحمل بين زخارفها أسرار العمارة الإسلامية، لقبت القاهرة بمدينة الألف مئذنة، وذلك لضمها العديد من المساجد التاريخية، فيما رصدت كاميرا الزميل ماهر اسكندر جماليات المآذن والقباب من أعلى جبل المقطم بين أسوار قلعة صلاح الدين
رصدت كاميرا اليوم السابع جماليات جامع محمد علي مكانته كأجمل وأشهر الجوامع في مصر من موقعه الاستراتيجي فحسب، بل من مئذنتيه الشامختين التى يبلغ ارتفاع كل منهما 84 مترًا، وفقًا لموقع وزارة السياحة والآثار المصرية، تبرز الصور المآذن والقباب في العصور الإسلامية المختلفة الملتقطة من أعلى جبل المقطم، التى وثقت العمارة الإسلامية بداية من الفتح الإسلامي والعصر الأموي والإخشيدي والطولوني مروراً بالعصر الفاطمي ومن ثم الأيوبي، تنافس المهندسون قديما في بناء المآذن وتزيينها على مر العصور منذ الفتح الإسلامي لمصر، وتحديداً، منذ تم بناء أول مئذنة في مصر، وكانت لجامع عمرو بن العاص في سنة 21هـ.
اما القباب التى تمثل العنصر المعماري الجمالي الذي يدعو عبر رمزيته الإنسان إلى التخلي عن العالم الأرضي والتوجه نحو السماء، حضوراً لافتاً بجوار المساجد، وذلم بالتوازي مع تطور وتنوع المآذن التي تعلو الأضرحة، أو تغطي أجزاء من المسجد، أو تغطي كذلك بيت الصلاة بالكامل في العصر العثماني وعصر أسرة محمد علي.
جامع محمد على
مآذن القاهرة القديمة
مدينة الألف مأذنة
مآذن القاهرة تتوسط المباني
مآذن وقباب القاهرة
مآذن القاهرة تتوسط أشجار حديقة الأزهر
مآذن القاهرة
مآذن القاهرة الشامخة
مآذن القاهرة العتيقة تتوسط المبانى الحديثة
مآذن القاهرة العتيقة
مآذن القاهرة
مآذن لها تاريخ
مآذن القاهرة
مآذن القاهرة
المآذن
مآذن اوقباب القاهرة
مآذن القاهرة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة