تحولت مونيكا يوسف إحدى بطلات الفيلم التسجيلى "رفعت عينى للسما" المشارك فى مهرجان كان السينمائى من فتاة كانت تتعرض للتنمر إلى بطلة، يفوز فيلمها بجائزة العين الذهبية فى مهرجان كان السينمائى.
مونيكا قالت خلال ندوة صحفية لصناع الفيلم فى "اليوم السابع"، إنها قبل مشاركتها فى فريق مسرح بانوراما برشا فى المنيا والذى يدور حوله الفيلم كانت فتاة عادية جدا، وكانت تتعرض للتنمر بسبب خشونة صوتها.
وأضافت أنها انطلقت بعدما شاركت فى فريق مسرح الشارع بانوراما برشا فى المنيا، وأنها عرفت قيمة صوتها واكتشف الجميع أنها قادرة على الغناء وأنها موهوبة.
وأكملت مونيكا أن أهلها منحوها الحرية التامة فى الزواج وقتما تشاء وأنها فتاة من ضمن 7 بنات وأسرتها تتعامل معهن بمسئولية وتمنحهن الحرية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة