14 فبراير هو عيد الحب، ويساعد الشعور بالحب في إطلاق هرمون الأوكسيتوسين، مما يعزز الهدوء والترابط وخفض ضغط الدم، كما أن الدعم الاجتماعي من الأحباء يعزز المرونة وآليات التكيف خلال الأوقات الصعبة، كما يؤثر الدعم العاطفي والقبلات بين الأزواج على ميكروبيوم الأمعاء ويمكن أن يزيد من تدفق اللعاب، مما يساعد على الحماية من التسوس، وذلك وفقا لموقع timesofindia.
أشار التقرير إلى أن الحب يلعب دورًا رائعا في تحسين الصحة، وله تأثيرات مفيدة على الصحة العقلية والجسدية، فعاطفياً، يعزز الحب مشاعر الأمان والانتماء والسعادة، ويقلل التوتر والقلق والاكتئاب.
فإن الإشباع العاطفي والرفقة الموجودان في الحب بأشكاله المختلفة، والتي يتم التعبير عنها على سبيل المثال بقبلة، تساهم في طول العمر، وصحة القلب والأوعية الدموية، ووظيفة المناعة، ونوعية الحياة بشكل عام، مما يسلط الضوء على دورها الأساسي في الصحة الشاملة.
ويلعب الدعم العاطفي دورًا في تحسين الصحة من خلال تحفيز الاستجابات الفسيولوجية التي تفيد الصحة العامة، فيحدث ارتفاع في هرمون الأوكسيتوسين، "هرمون الحب"، مما يقلل من التوتر ويزيد من مشاعر الترابط والحميمية، كما أن التقبيل يعزز مستويات الدوبامين والسيروتونين، مما يعزز المتعة والسعادة.
وأوضح التقرير، أن الدعم العاطفي والقبلات بين الأزواج تحرق ما يصل إلى 26 سعرة حرارية في الدقيقة، وهذا يعني أنها تساعد في فقدان الوزن الزائد، ومن الفوائد الأخرى:
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة