تحول المشهد خلف سور مجرى العيون بعد تطويره ونقل العشوائيات وأعمال ترميم السور من بدايته حتى نهايته عند القلعة واستكمال الأجزاء المفقودة من السور من خلال تكنولوجيا الليزر بعد نقل ما يقرب من 100 مدبغة لمدينة الروبيكى و1500 أسرة للأسمرات.
وتم إنشاء محور ترفيهى على مساحة 16 فدانا و70 عمارة سكنية ذات طراز معمارى بارتفاعات مختلفة بالقرب من السور تضم 1286 وحدة سكنية بإجمالى مساحة 90 فدانا وإنشاء منشآت على الطراز الإسلامى القديم من بينها أسواق متنوعة تشمل منتجات الحرف التراثية مثل الخيامية والمغربلين والصاغة والنحاسين وغيرها من المنتجات التى اشتهرت بها القاهرة التاريخية.
وإقامة منطقة للمسرح والفنون بها مسرحان أحدهما مكشوف ودور للسينما، على الشكل الإسلامى بالإضافة إلى إنشاء نافورات تزينه وفنادق بنظام أستوديوهات ومقاهى ومطاعم ومناطق ترفيهية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة