"أخويا وصديقي" "داعمي الأول وزي أخويا" "كل سنة وانت الأخ الكبير والصاحب الجدع" جانب من تعليقات متكررة قالتها الفنانة ليلى أحمد زاهر عن الفنان هشام جمال منذ بدأ عملهما سويًا في مسلسل "في بيتنا روبوت" وعلى مدار السنوات بعدها، والتي كان بعضها يأتي تعليقًا على تساؤلات الآخرين عما إذا كانا مرتبطين عاطفيًا. ثم فاجأ الثنائي الجميع بإعلان ارتباطهما وخطوبتهما القريبة متمنين الدعوات بالتوفيق والسعادة. وهو الخبر الذي لم يدهش الكثيرين على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ كانوا يرون أنهم مناسبون تمامًا لبعضهما وأعربوا عن سعادتهم بالخبر.
إذا كان في حياتك هذا الشخص الداعم والصديق المقرب مثل ليلى زاهر وهشام جمال، وتشعرين بالحيرة هل يفكر فيما هو أكثر من الصداقة وهل تقاربكما انقلب إلى حب أم لا، يمكنك أن تلقي نظرة على هذه العلامات التي يشير إليها موقع "Your tango" والتي تعتبر من العلامات الواضحة أن الصداقة قد تحولت إلى حب.
التواصل المكثف:
إذا كان هذا الشخص يتواصل معك بشكل مكثف ومتواصل عبر الرسائل النصية، ويظهر اهتماماً بحياتك اليومية وأنشطتك، فهذا يشير إلى أنه يرغب في التواصل معك بشكل أكبر من مجرد الصداقة العادية.تذكر التفاصيل الصغيرة:
إذا كان الشخص يتذكر التفاصيل الصغيرة التي تشاركينها بشكل عابر ويعود للحديث عنها في وقتٍ لاحق، فهذا يعكس اهتمامه الكبير بك وبما تشاركتِه معه في الماضي.
ليلى زاهر وهشام جمال
الغيرة البسيطة:
إذا لاحظت أن صديقك يبدي غيرة بسيطة عندما تتحدثين عن الآخرين أو تقضي وقتاً مع أشخاص آخرين، فقد يكون هذا دليلاً على أنه يرغب في أن يكون هو الشخص الأهم في حياتك ويشعر بالغيرة عندما يرى أنه غير مركز اهتمامك الوحيد.الحديث عن علاقاته العاطفية:
إذا كان الشخص يتحدث معك عن علاقاته العاطفية ويرغب في معرفة رد فعلك تجاه ذلك، فقد يكون يحاول اختبار مدى اهتمامك به وبعلاقتك المحتملة معه.المشاركة في الأحداث اليومية:
إذا كان الشخص يشاركك في الأحداث اليومية ويكون متواجداً معك في الأوقات العادية بدلاً من المناسبات الكبيرة فقط، فهذا يعكس اهتمامه العميق بك وبعلاقتكما.
ليلى زاهر وهشام جمال
الحديث عن المستقبل:
إذا كان الشخص يخطط للمستقبل ويتضمنك في خططه، سواء كان ذلك بالحديث عن رحلة مستقبلية أو خطط طويلة الأجل، فهذا يشير إلى أنه يرى فيك شريكاً محتملاً في حياته.المحادثات العميقة:
معظم الرجال لا يتعجلون للغوص في المحادثات العاطفية العميقة. ولكن إذا كان صديقك الشاب يخصص مساحة بانتظام لمحادثات جدية وعميقة معك، حيث يتعمق في الحديث عن مخاوفك، أو أحلامك، أو ما تريدينه من الحياة. إذا كان يشجع هذه المحادثات، فهو لا يقتل الوقت معك فحسب. إنه يتواصل على المستوى العاطفي الحقيقي.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة