أشهر مقولات الكاتب البرازيلى باولو كويلو.. فى ذكرى ميلاده

الخميس، 24 أغسطس 2023 07:00 م
أشهر مقولات الكاتب البرازيلى باولو كويلو.. فى ذكرى ميلاده باولو كويلو
عبد الرحمن حبيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يحتفل اليوم الكاتب البرازيلى المعروف باولو كويلو بعيد ميلاده وهو واحد من أهم وأشهر الكتاب فى العالم غير أن مقولاته المجتزأة من أعماله الأدبية ساهمت إلى حد كبير فى شهرته حول العالم وهنا مجموعة من أشهر مقولات باولو كويلو:

نحن مسافرون في رحلة كونية، ندور ونرقص في دوامات اللانهاية.

لقد توقفنا للحظة لنلتقي، لنلتقي، لنحب، لنتشارك هذه لحظة ثمينة، إنها قوس صغير في الأبدية.

سوف تمنحك الصحراء فهمًا للعالم؛ بل أي شيء على وجه الأرض سيفعل ذلك، ليس عليك حتى أن تفهم الصحراء: كل ما عليك فعله هو أن تتأمل حبة رمل بسيطة، وسوف ترى فيها كل عجائب الخلق.

الحب هو القوة التي تحول وتحسن روح العالم. عندما توصلت إلى ذلك لأول مرة، اعتقدت أن روح العالم كانت مثالية. لكن لاحقًا، تمكنت من رؤية أنها كانت مثل الجوانب الأخرى من الخلق، وكانت لها أهوائها وحروبها الخاصة.

 نحن الذين نغذي روح العالم، والعالم الذي نعيش فيه سيكون إما أفضل أو أسوأ، اعتمادًا على ما إذا كنا أفضل أم أسوأ وهنا تأتي قوة الحب لأننا عندما نحب، فإننا نسعى دائمًا لنصبح أفضل مما نحن عليه.

أخبر قلبك أن الخوف من المعاناة أسوأ من المعاناة نفسها وأن قلبا لم يتألم قط عندما كان يبحث عن أحلامه، لأن كل ثانية من البحث هى بحث عن الله والخلود.

 القوة الغامضة... هي قوة تبدو سلبية، لكنها في الواقع توضح لك كيفية تحقيق أسطورتك الشخصية. إنها تهيئ روحك وإرادتك، لأن هناك حقيقة واحدة عظيمة على هذا الكوكب: أيًا كنت، أو أيًا كان ما تفعله، عندما تريد حقًا شيئًا ما، فذلك لأن تلك الرغبة نشأت في روح الكون. إنها مهمتك على الأرض.

قبل أن يتحقق الحلم، تختبر روح العالم كل ما تعلمته على طول الطريق. ذلك ليس شرا، ولكن حتى نتمكن، بالإضافة إلى تحقيق أحلامنا، من إتقان الدروس التي تعلمناها ونحن نسير نحو هذا الحلم.

لا أعيش في ماضي أو مستقبلي. أنا مهتم فقط بالحاضر. إذا تمكنت من التركيز دائمًا على الحاضر، فستكون رجلاً سعيدًا. سترى أن هناك حياة في الصحراء، وأن هناك نجومًا في السماء، وأن رجال القبائل يتقاتلون لأنهم جزء من الجنس البشري. ستكون الحياة بالنسبة لك حفلة، مهرجانًا كبيرًا، لأن الحياة هي اللحظة التي نعيشها الآن.

نحن خائفون من فقدان ما لدينا، سواء كان حياتنا أو ممتلكاتنا أو ممتلكاتنا. لكن هذا الخوف يتبخر عندما نفهم أن قصص حياتنا وتاريخ العالم كتبت بنفس اليد










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة