الصحف العالمية: الصين تعلن كشف عميل خطير لـ CIA قدم معلومات حساسة لأمريكا.. ارتفاع ضحايا حرائق هاواى لـ53.. والحاكم: أكبر كارثة طبيعية فى تاريخ الولاية.. وإسبانيا تلجأ لمياه الصرف الصحى بسبب الجفاف وتفرض قيودا

الجمعة، 11 أغسطس 2023 02:10 م
الصحف العالمية: الصين تعلن كشف عميل خطير لـ CIA قدم معلومات حساسة لأمريكا.. ارتفاع ضحايا حرائق هاواى لـ53.. والحاكم: أكبر كارثة طبيعية فى تاريخ الولاية.. وإسبانيا تلجأ لمياه الصرف الصحى بسبب الجفاف وتفرض قيودا سى اى ايه
ريم عبد الحميد و فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية عدد من الموضوعات المهمة، أبرزها، إعلان الصين كشف عميل خطير يُزعم أنه قدم معلومات عسكرية حساسة للولايات المتحدة الأمريكية، بالإضافة إلى لجوء إسبانيا لمياه الصرف الصحى لمواجهة أزمة الجفاف.

 

الصحف الأمريكية:

الصين تعلن كشف عميل خطير لـ CIA.. بكين: قدم معلومات حساسة لأمريكا

قالت شبكة "سى إن إن" الأمريكية إن وكالة التجسس المدنى فى الصين قد كشفت  عميلاً،  يحمل الجنسية الصينية، والذى يُزعم أنه قدم معلومات عسكرية حساسة للولايات المتحدة، فيما وصفته الشبكة بالحلقة الأحدث فى سلسلة من اتهامات التجسس العلنية المتبادلة بين واشنطن وبكين.

وقالت وزارة الأمن الداخلى الصينية فى بيان  اليوم، الجمعة، إن المشتبه به الذى تم تحديد هويته بلقبه، تسنج، عمل فى مجموعة صناعية عسكرية صينية، لم يتم تحديدها، فى منصب منحه وصولا إلى معلومات سرية حساسة.

وأضافت الوزارة أن تسينج البالغ من العمر 52 عاما، تم إرساله من قبل شركته لتقديم دراساته فى إيطاليا. وأثناء وجوده هناك، تم التواصل معه من قبل أحد مسئولى السفارة الأمريكية، وأنشأ معه علاقة وثيقة بشكل تدريجى من خلال أنشطة شملت حفلات عشاء ومشاهدة حفلات الأوبرا، وفقا للبيان.

وقالت الوزارة الصينية إن التواصل بينهما تعمق، وكشف المسئول الأمريكى عن أنه عميل للسى أى إيه. وعُرض على تسنج أموالا طائلة وهجرة له ولعائلته إلى الولايات المتحدة فى مقابل معلومات حساسة عن الجيش الصينى.

وذكر البيان أن تسنج وقع اتفاق تجسس مع الولايات المتحدة وتلقى تقييما وتدريبا.

وقبل إنهاء دراساته، عاد تسينج إلى الصين، والتقى بعميل السى أى إيه عدة مرات، وقدم قدر كبير من المعلومات الاستخباراتية الأساسية، بحسب البيان.

وقالت الصين إنها اتخذت إجراءات إجبارية ضد تسنج بعد الحصول على أدلة على أنشطته الاستخباراتية فى تحقيق. وتم تسليم القضية إلى الإدعاء للمراجعة وإصدار لائحة الاتهام.

وتقول "سى إن إن" إن إعلان الصين عن كشف عميل مزعوم للسى أى إيه جاء بعد أسبوع من اعتقال اثنين من البحارة العاملين بالبحرية الأمريكية فى كاليفورنيا لمزاعم تقديمهما معلومات عسكرية أمريكية حساسة لمسئولى الاستخبارات الصينية.

ارتفاع ضحايا حرائق هاواى إلى 53.. والحاكم: أكبر كارثة طبيعية فى تاريخ الولاية

ارتفع عدد ضحايا حرائق الغابات فى ولاية هاواى الأمريكية إلى 53 شخص على الأقل، وقضت النيران على المئات من المبانى والسيارات، فيما وصفه حاكم هاواى بأنها من المحتمل أن تكون أكبر كارثة طبيعية فى تاريخ الولاية. وحذر المسئولون بأن عدد الضحايا سيرتفع على الأرجح.

وأشارت وكالة أسوشيتدبرس إلى أن الحرائق التى فاجأت جزيرة ماوى فى هاواى قد حولت الأحياء إلى أرض قاحلة ودمرت أكثر من ألف مبنى، وسط توقعات بأن يتجاوز عدد الوفيات الذين سقطوا فى تسونامى عام 1960 الذى أودى بحياة 61 شخص.

وقال جون بيليتيير، قائد شرطة ماوى فى مؤتمر صحفى مساء الخميس: لا نعرف عدد الضحايا بعد.

وبدأت الكارثة مساء الثلاثاء الماضى عندما اشتعلت ثلاث نيران فى ماوىى، مما أدى إلى عزل الجانب الغربى من الجزيرة. وتفشت النيران سريعا، وهرب بعض الناجين بالقفز فى المحيط، وتم إنقاذهم من قبل حرس السواحل. وأصيب 30 شخص على الأقل حيث عانوا من الحروق واستنشاق الدخان، ونزح آلاف عن منازلهم.

وواصلت أطقم الإغاثة جهود الإجلاء الجماعى والبحث اليائس عن الناجين، حيث يحاول السكان النازحون التعامل مع ما يبدو أنه دمار واسع النطاق، لاسيما فى بلدة لاهينا التاريخية، التى دمرت بالكامل تقريبا.

وتساءل السكان عن الأسباب الذى جعلت نظام التحذير من الطوارئ فى الولاية لم يحذرهم مع تسارع النيران نحو مازلهم. وقالت وكالة أسوشيتدبرس إن ولاية هاواى تفتخر بما تقول إنه أكبر نظام تحذير متكامل للسلامة العامة فى الهواء الطلق فى العالم، مع حوالى 400 صفارة إنذار منتشرة عبر سلسلة الجزر. لكن العديد من الناجين من لاهينا قالوا إنهم لم يسمعوا أى صفارات إنذار، ولم يدركوا الخطر إلا عندما رأوا ألسنة اللهب أو سمعوا انفجارات فى مكان قريب.

الصحف البريطانية:

بى بى سى: الطقس الحار وتتويج الملك ينعشان اقتصاد بريطانيا فى الربع الثانى

قالت هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" إن الطقس الحار فى شهر يونيو قد ساعد فى رفع النمو الاقتصادى لبريطانيا أكثر من المتوقع، وفقا للأرقام الرسمية.

وأدى ارتفاع درجات الحرارة إلى تعزيز عمل الحانات والمطاعم وصناعة البناء، مما أدى إلى رفع الاقتصاد بنسبة 0.5%. وهذه البيانات الأقوى تشير إلى ان الاقتصاد اتسع بنسبة 0.2% بين إبريل ويونيو.

إلا أن الإضرابات التى نظمها العاملون بخدمات الصحة الوطنية أثرت على النمو، ولا تزال المخاوف من حدوث ركود قائمة.

وقال دارين مورجان، مدير الإحصاءات الاقتصادية فى مكتب الإحصاءات الوطنية البريطانى، الذى نشر البيانات، إن هناك ثلاثة عوامل أثرت على النمو فى يونيو، وهى عدد أيام العمل، والطقس والإضرابات. وقال إنه بينما انتعش الاقتصاد بعد عطلة البنوك الإضافية فى شهر مايو الماضى بسبب تتويج الملك، فإن الصناعات التحويلية، والسيارات على نحو خاص، شهدت نموا قويا.

وشهدت الخدمات أيضا شهرا قويا حيث أدت مبيعات السيارات والخدمات القانونية والنشر بشكل جيدا جميع، على الرغم من أن هذا قابله جزئيا انخفاض فى الصحة التى تأثرت بسبب الإضرابات. ونما قطاع الإنشاء بشكل قوى وكذلك الحانات والمطاعم، وساعد الطقس الحار على هذا النمو.

 وفى حين أن النمو الاقتصادى لشهر يونيو كان أفضل من المتوقع، إلا أن بريطانيا تظل الوحيدة من دول السبع الكبرى التى لم تشهد عودة إجمالى الناتج المحلى إلى مستويات ما قبل كورونا، وفقا لأحدث أرقام فصلية.

مطالبة مواطنى كوريا الشمالية بحماية صور "أسرة كيم" مع حلول العاصفة الاستوائية خانون

قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن مواطنى كوريا الشمالية تم إخبارهم ببذل قصارى جهدهم من أجل حماية صور أسرة كيم ، مع استعداد البلاد لأمطار غزيرة ورياح قوية بسبب العاصفة الاستوائية خانون.

وأشارت الجارديان إلى أن الصحيفة الرسمية لحزب العمال الحاكم فى كوريا الشمالية،  ذا رودونج سينمون، قالت إن التركيز الأساسى للشعب ينبغى أن ينصب على ضمان سلامة اللوحات الدعائية للزعيم الحالى كيم جونج أون ووالده كيم جونج ايل، وجده مؤسس كوريا الشمالية كيم إيل سونج.

وحثت الصحيفة المواطنين على حماية العدد الكبير من التماثيل والجداريات والفسيفساء وغيرها من الآثار الخاصة بأسرة كيم، التى حكمت كوريا الشمالية منذ تأسيسها عام 1948.

ورأت الجارديان أن أمر حماية صور كيم هو بمثابة تذكير بالأهمية التي يوليها النظام للرمزية لتعزيز شرعيته.

ومن المتوقع أن تتحرك العاصفة خانون عبر الشمال اليوم الجمعة بعد أن وصلت إلى شبه الجزيرة الكورية أمس الخميس.

وحذرت الجارديان من أن الكوارث الطبيعية يمكن أن يكون لها تأثير مدمر على الشمال الفقير، حيث أدى ضعف البنية التحتية وإزالة الغابات إلى زيادة تعرضه للفيضانات. وقد سببت العاصفة الاستوائية بالفعل فيضانات وانهيارات أرضية فى كوريا الجنوبية. حيث تم الإبلاغ عن حالة وفاة وإجبر أكثر من 16 ألف شخص على إخلاء منازلهم فى المناطق المعرضة للخطر.

وذكرت وكالة الأنباء الرسمية لكوريا الشمالية إن كل القطاعات والوحدات فى البلاد كانت تجرى حملة ديناميكية للتعامل مع المناخ الكارثى غير الطبيعى. وأضافت أنه تم إصدار تحذيرات من رياح شديدة وهطول أمطار وموجات مد وجزر.

يأتي وصول خانون بعد أسابيع فقط من هطول أمطار غزيرة تسببت في حدوث فيضانات وانهيارات أرضية أدت إلى مقتل 47 شخصًا على الأقل في كوريا الجنوبية.

الصحف الإيطالية والإسبانية

طفل 10 أعوام يشعل الحرائق في غابات إيطالية.. صحيفة تكشف التفاصيل

سجلت طائرة بدون طيار متخصصة في مراقبة الحرائق، وجود طفل يبلغ من العمر 10 سنوات ، وهو يشعل النيران في غابات منطقة كالاباريا، والذى أقر بأن جده هو الذى حرضه على ذلك، وفقا لصحيفة الجورنال الإيطالية.

وقالت رئيس خدمات الوقاية من الحرائق ، روبرتو اوكيوتو "صورتان لفتت انتباهى من خلال الطائرة بدون طيار صورة طفل يشعل النار في غابة مثل المحترفين، وهو أشعل عدة حرائق من مسافة بعيدة ، ثم رصدت الطائرة بدون طيار، الطفل وهو يركض الى جده الذى كان يجلس على الجرار.

ونشرت منطقة كالابريا حوالي ثلاثين طائرة بدون طيار كشكل من أشكال الردع وللتعرف على المهندسين المعماريين لبعض الحرائق التي تشتعل هذه الأيام في البلاد.

وقال أوكيوتو: "بفضل تلك الطائرات ، تمكنا من القبض على 32 من رجال الحرائق فى غضون أسبوعين"، مشيرا إلى أن من بينهم جد الطفل ، الذى حرضه على اشعال النيران في حقل قصب.

وأوضحت الصحيفة أن الحكومة الإيطالية قامت بزيادة الحد الأدنى للعقوبة بالسجن من 4 إلى 6 سنوات لمن يتسبب في نشوب حريق في الغابات او الجبال او المشاتل .

عانى جنوب إيطاليا من حرائق مدمرة في الأسابيع الأخيرة ، أججها الجفاف وموجة الحرارة ، والتي تسببت في درجات حرارة أعلى من 46 درجة، بالإضافة إلى كالابريا، عانت الجزر الإيطالية بشكل كبير من الحرائق، في صقلية حيث توفى  ثلاثة أشخاص ، والتي أدت الى اجلاء أكثر من 2000 شخص.

الرئاسة الإسبانية للاتحاد الأوروبى تسابق الزمن لإصلاح سوق الكهرباء وضمان أمن الطاقة

يسعى الاتحاد الأوروبي إلى ضمان أمن الطاقة وإصلاح منظومتها بعد الأزمة غير المسبوقة التي واجهتها بلدانها قبل أكثر من عام، خاصة مع حلول فصل الشتاء القارس في البلاد الأوروبية، ولذلك فإن الدول الأوروبية تعمل على تعزيز إصلاح سوق الكهرباء، وفقا لما أعلنته الرئاسة الإسبانية الحالية لمجلس الاتحاد الأوروبى والتي تستمر حتى نهاية العام الجارى.

وتؤكد التقارير الأوروبية، أن عملية إصلاح منظومة الكهرباء الأوروبية ستضمن أسعارا مستقرة وتنافسية للمستهلكين بخلاف الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، وفقا لصحيفة لاراثون الإسبانية.

وتشمل أولويات الرئاسة الإسبانية للمجلس الأوروبي - التي بدأت في أول يوليو الماضي وتستمر لمدة ستة أشهر - معالجة تطوير الربط الكهربائي وتعزيز الموافقة على القائمة السادسة للمشاريع ذات الاهتمام المشترك في شئون الطاقة، وكذلك اتخاذ الإجراءات اللازمة لاستعداد الاتحاد الأوروبي لفصل الشتاء القادم 2023-2024.

وذكرت مصادر دبلوماسية إسبانية أنه ولمواجهة تحديات الطاقة، فقد توافقت البلدان الأوروبية على ضرورة الاستقلال الاستراتيجي الذي يهدف إلى تحسين الاكتفاء الذاتي في أوروبا واستقلالها في المجالات الرئيسية، كما سيدفع الاتحاد الأوروبي بجهوده من أجل إقرار قانون للمواد الخام الأوروبية وقانون صناعة الانبعاثات الصفرية، بهدف بعيد المدى يرتكز على إنشاء إطار تنظيمي يضمن إمدادا محليا ومستداما وفعالا لهذه المواد الخام ويساهم في السيادة الصناعية الأوروبية.

وأوضحت المصادر، أن الرئاسة الإسبانية ستعمل كذلك على تعزيز بنك الهيدروجين الأوروبي، لقيادة مستقبل الهيدروجين الأخضر.

تأتي هذه التحركات فيما يعمل الاتحاد الأوروبي حاليا على قدم وساق من أجل دمج مصادر الطاقة المتجددة في قطاع الكهرباء إذ تواصل الرئاسة الإسبانية دفع المقترحات التشريعية بشأن الطاقة الواردة في حزمة Fit for 55 المتعلقة بتعزيز الطاقة من المصادر المتجددة، وكفاءة الطاقة، وإنشاء إطار تشريعي متماسك لتمكين تطوير سوق تنافسي للهيدروجين، والغازات المتجددة.

وبحسب مصادر أوروبية مطلعة، فتواجه الدول الأعضاء في هذا السياق التحدي المتمثل في تحديث خططها الوطنية المتكاملة للطاقة والمناخ لتحقيق نموذج طاقة جديد وأكثر كفاءة ومتجددة ومرونة، يشمل جميع القطاعات الاقتصادية في طريقة توليد ونقل واستهلاك الطاقة.

إسبانيا تلجأ لمياه الصرف الصحى بسبب الجفاف وتفرض قيودا على المياه
 

فرضت الحكومة الإسبانية، قيودا على استخدام المياه فى 40 بلدية ، 10 منهم يتم اغلاق مياه الصنبور فيها طوال الليل لضمان الامدادات خلال النهار، وهو ما يؤثر على أكثر من 100 الف شخص وقلق لدى عمال الفنادق، وبالإضافة الى لجوءها الى مياه الصرف الصحى بسبب الجفاف.

وأشارت صحيفة لابانجورديا الإسبانية، إلى أن إسبانيا تلجأ الى بناء محطات معالجة تعمل على استعادة مياه الصرف الصحى وتنظيفها مع خطوة إضافية لتطهيرها مما يسمح باستخدامها في الرى، وكانت مورسيا الإسبانية أول منطقة تعمل على ذلك وقامت ببناء حوالى 100 محطة معالجة.

وقال كارلوس لاردين، رئيس المزارع في ايسامور، وهي هيئة عامة تدير مياه الصرف الصحي من هذه المنطقة الجنوبية الشرقية، "هنا ، المياه لا تزال قذرة، لكنها في النهاية تصبح متبلورة للغاية ، بدون بكتيريا".

ولفتت الصحيفة إلى أنه يتم استخدام الفلاتر والاشعة فوق البنفسجية حتى يضمن ان الماء غير ملوث ولا ينقل اى بكتيريا مثل "الإشريكية القولونية " إلى الخضروات والفواكه.

ويسمح هذا النظام بإعادة استخدام 98٪ من مياه الصرف الصحي في المنطقة ، مقارنة بمتوسط ​​9٪ في إسبانيا و 5٪ في الاتحاد الأوروبي ، وفقًا لبيانات من الحكومة الإسبانية.

وأشارت الى أن 15 % من رى الاراضى الزراعية في مورسيا أصبحت تأتى من مياه الصرف المعالجة ، وعل الرغم من ذلك فيقول  فيليسيانو جيلين ، رئيس الجمعية التي توزع المياه على المزارعين في المنطقة: " أن هذا ليس كافيًا" ، لكنه "لا يزال مهمًا".

في محاولة للاستجابة للاحتباس الحراري ، تعهدت الحكومة الإسبانية في منتصف مايو بزيادة معدل إعادة استخدام مياه الصرف الصحي على نطاق وطني ، وتخصيص 1.4 مليار يورو لبناء بنى تحتية مماثلة لتلك الموجودة في مورسيا.

قالت وزيرة التحول البيئي ، تيريزا ريبيرا ، "المياه هي سلعة ثمينة يمكن إعادة تدويرها أيضًا، وإنها تستحق العناء" ، التي سلطت الضوء على العمل مع "البلديات الصغيرة" ، الذين يجدون صعوبة أكبر في القيام بهذه الاستثمارات ".

ووفقًا للجمعية الإسبانية لتحلية المياه وإعادة استخدامها (Aedyr) ، فإن 27 ٪ من 2000 محطة معالجة مياه الصرف الصحي في البلاد تقدم معالجات تسمح باستخدام المياه في الزراعة.، وهو ما يعتبره الخبراء انها أقل تكلفة من تحلية مياه البحر ، كما أن إعادة تدوير مياه الصرف الصحي تجذب اهتمام دول أخرى ، مثل فرنسا ، حيث أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون في مارس أنه يريد زيادة إعادة استخدام المياه ، على غرار إسبانيا.

 

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة