ضمن الأعلى مبيعًا فى الغرب.. غموض أحداث رواية نورا روبرتس "الميراث"

السبت، 02 ديسمبر 2023 07:00 ص
ضمن الأعلى مبيعًا فى الغرب.. غموض أحداث رواية نورا روبرتس "الميراث" رواية الميراث
كتب عبد الرحمن حبيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حلت رواية "الميراث" للكاتبة نورا روبرتس ضمن قائمة نيويورك تايمز للروايات الأكثر مبيعًا فى الولايات المتحدة الأمريكية، وتمثل رواية الميراث الجزء الأول من ثلاثية "العروس المفقودة" للمؤلفة الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز، وهي قصة مآسي، وأحباء تم العثور عليهم وفقدها، وبيت عائلة مسكون لأجيال.

رواية الميراث
رواية الميراث

تبدأ أحداث الرواية عام 1806 حين تجلس أستريد بول بملابس زفافها وقد غمرتها السعادة ولكن قبل أن يتم إتمام زواجها، قُتلت وتمزق الخاتم الذهبية من إصبعها لكن كلماتها الأخيرة هي وعد لكولين بول زوجها الذى لم يكتمل زفافه عليها بعدم تركه أبدًا.

وفى زمن أخر تصدم مصممة الجرافيك سونيا ماكتافيش عندما تعلم أن والدها الراحل كان لديه توأم لم يعرف عنهما شيئًا من قبل وأن عمها كولين بول، ترك لها كل ما يملكه تقريبًا، بما في ذلك المنزل الفيكتوري المهيب على ساحل ولاية ماين، مع وصية بأنها يجب أن تعيش فيه لمدة ثلاث سنوات على الأقل، وهكذا تنطلق لمعرفة سبب انفصال التوأم عند الولادة عن أبيهما ولماذا ظل الأمر سرًا حتى كشفه موقع ويب لعلم الأنساب.

وهنا يظهر المحامى "ترى" الذى يساعدها على كشف غموض القصة بعدما استقبلته في القصر المترامي الأطراف حيث لاحظ انزعاج بطلة الرواية "سونيا" واعترف بأن المكان مسكون وقد كانت سونيا متأكدة من ذلك لأنها تجد أشياء تتحرك بلا سبب مع تشغيل للموسيقى من العدم.

 وعندما ترى لوحة لوالدها معلقة لسبب غير مفهوم في مكتب عمها المتوفى، وصورة لامرأة تدعى أستريد، والتى يشير إليها المحامي بـ "العروس المفقودة الأولى" تبدأ فى كشف خيوط القصة التى تعود لأكثر من مائتى عام منذ النهاية المأسوية لزفاف عمها على عروسه استريد.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة