أخلاقنا الجميلة.. 6 نصائح لتكونى امرأة راقية.. أبرزها تجنب مجالس النميمة

الأحد، 15 يناير 2023 09:07 م
أخلاقنا الجميلة.. 6 نصائح لتكونى امرأة راقية.. أبرزها تجنب مجالس النميمة امرأة راقية
كتبت ـ سما سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
المرأة الراقية الأنيقة لا تكون كذلك فقط بملابسها المتناسقة، وإكسسواراتها، وتليفونها باهظ الثمن، ولكنها تتميز من خلال طريقة تعاملها مع الآخرين، سواء في العمل أو النادي، أو مع أسرتها، فهناك العديد من التعاملات التي لا تقوم بها المرأة الراقية بها نهائيا، كالحديث بصوت مرتفع والشجار مع الآخرين دائما مع عدم مراعاتها لظروفهم، وهناك العديد من تلك الصفات السيئة التي لا قوم بها أي سيدة أنيقة يستعرضها "اليوم السابع" لتجنبها، وذلك وفقا لموقع "hackspirit".

لا تحرجي أحدا

تحترم المرأة الراقية الجميع، حتى الذين تشعر من ناحيتهم بعدم الحب، وفي الوقت نفسه تستطيع التعبير عن ما بداخلها بطريقة مهذبة وفي المؤقت المناسب، دون أن تحرج نفسها أو الآخرين.

امرأة راقية
امرأة راقية

 

لا تتحدثي بصوت عالٍ

تحافظ تلك المرأة على مستوى صوت هادئ، في أي مكان تكون به، سواء في مكان مغلق، أو مكان عام، وهذا ليس لأنهم خجولون، بل لأنهم على علم بأن الصوت العالي مزعج، ولا يوصل المعلومة بشكل صحيح.

لا تمسك بهاتفها دائما

تعلم المرأة الراقية أن لكل شيء الوقت المحدد له، فلا يمكن أن تجلس باجتماع مع مجموعة من الناس أو حتى في النادي، وتقوم بالإمساك بتليفونها، فهم يفضلون الاستمتاع بكل لحظة بما يناسبها، دون أي تشتت، بإلاضافة إلى احترام الآخرين.

الهاتف
الهاتف

 

الأنيقات لا يأكلن أبدا بصوت 

تناول الطعام شيء أساسي للجميع، ولكن للنساء الأنيقات يجب أن يتناولن الطعام بطريقة مميزة ومحترمة لأنفسهن ولمن حولهم، فلا يمكن أبدا أن تأكل بطريقة مزعجة، فإذا كن على علم أنهم عند تناول طعام معين كالبطاطس المقرمشة والخص والخيار يصدر عنهم صوت يتجنبن تناوله أمام الآخرين، مهما كانت درجة الراحة بينهم.

الأكل
الأكل

 

لا تترك وراءها الفوضى

تلك المرأة معروفة بنظامها وترتيبها، فكل شيء يوضع بمكانه، فعندما يفتحون معجون أسنان يضعونه مكانه بعد الانتهاء، وعندما يجلسون في مكان لا يقومون ببهدلة، وعندما يدخلون الحمام يرتبونه قبل الخروج منه.

تتجنب النميمة

من أهم ميزات الأنيقات، أنهن لا يتورطن في النميمة ويتجنبن مجالسها، فهن يعتبرنها أذية للنفس ومضيعة للوقت، وفيها اختراق لخصوصية الآخرين علاوة على ذلك فهن لا يجدن أي متعة في التعرف على شؤون الآخرين، فبدلا من ذلك يستمتعن بالحديث عن التطور العلمي أو المجتمعي، وتنمية مهاراتهم.
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة