تطرق الفنان محمد لطفى لذكريات الطفولة حينما كان في المدرسة وتحديدًا بمدرسة المعادي الإعدادية القديمة، قائلاً: "كان عندنا شجرة اسمها (نبق)، حاولت اطلعها من شقاوتي علشان اجيب ليا ولاصحابى، لحد ما وقعت".
واستكمل أثناء استضافته من برنامج "واحد من الناس": "الجدعنة بالنسبة ليا معناها أنك تحترم كل الناس، مهما كانت طبقته إيه، فتقدير الناس ده من الجدعنة، وإنك ما تشوفش حد مظلوم وتسكت دي جدعنة طبعًا".
الفنان محمد لطفى
كما أكد أنه كان محب للرياضة بشكل كبير منذ ان كان صغيراً، وبالتالي كان يشارك في مسابقات جري، ويحصل على ميداليات، إلى أن شاهد فيلم "واسلاماه"، خلال فاعلية رياضية، واتأثرت جداً بمشهد رشدي اباظة واحمد مظهر اثناء اختيارهم فرسان للمشاركة في الحرب، ووقتها اتمنيت ابقى فارس".
ثم أضاف: "عائلتي كلهم اشداء، ويتمتعوا بقوة هائلة، وعمي كان في الشرطة وكنت بشوفه بيلعب بوكس، واتمرنت معاه وانا صغير".
وعن والدته : "اتعلمت منها كل حاجة حلوة، ازاى ابقى حنين، والالتزام، الأم هي اللى بتربى، في حين كان والدي عبارة عن كل حاجة في حياتي، وكان بطل من ابطال حرب 73، ومقاتل فتركيبته البنيانية، كانت اشبه بالمصارع، ووالدي كان في الجيش الثاني مشاة، وحاصل على نجمة سيناء، هم اول ناس عبروا بعد سلاح المهندسين مباشرة".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة