شكوى من وجود بلاعات بدون أغطية تهدد المارة في بلطيم.. ورئيس المدينة يرد

الثلاثاء، 09 أغسطس 2022 03:00 ص
شكوى من وجود بلاعات بدون أغطية تهدد المارة في بلطيم.. ورئيس المدينة يرد بلاعات بدون أغطية
كتب - محمود أحمد عطا- كفر الشيخ - محمد سليمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل القارئ أيمن الشحات عبدالجليل، شكوى عبر خدمة "صحافة المواطن" بـ"اليوم السابع"، ، من وجود بلاعه مفتوحه وبدون غطاء فى  شارع الطبجي بمدينة بلطيم بمحافظة كفر الشيخ. 
 
وتابع القارئ، تركوا غرفة بدون أغطية منذ أكثر من أسبوعين ومعرضين المارة والسيارات للخطر،وطالب القارئ بسرعة صيانة البلاعة ووضع غطاء لها، تجنبا لوقوع المزيد من الحوادث وعدم سقوط المارة بداخلها خاصة فى أوقات الليل المتأخرة.
 
وقال اللواء أحمد السنوسي، رئيس مركز ومدينة بلطيم بمحافظة كفر الشيخ، أنه وجه بمراجعة جميع البلاعات بمدينة بلطيم، ومراجعة البلاعة بشارع الطبجي، التي يشتكي القارئ من تغطية، لتغطيتها، ومراجعة كافة البلاعات بالشارع المذكور، مؤكداًأن المدينة تشهد أعمال صيانة وتطهير بلاعات الصرف الصحي، استعدادا لموسم الشتاء المقبل.
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء    
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع  
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
  









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة