العالم هذا الصباح.. زيلينسكى: روسيا دمرت مئات المستشفيات فى أوكرانيا.. برلين تواجه مشاكل فى إمداد كييف بالسلاح.. فاتورة ملابس تطيح بنائبة بارزة عن حزب ماكرون.. عباس يدين مقتل مدنيين فى تل أبيب

الجمعة، 06 مايو 2022 09:00 ص
العالم هذا الصباح.. زيلينسكى: روسيا دمرت مئات المستشفيات فى أوكرانيا.. برلين تواجه مشاكل فى إمداد كييف بالسلاح.. فاتورة ملابس تطيح بنائبة بارزة عن حزب ماكرون.. عباس يدين مقتل مدنيين فى تل أبيب النائبة الفرنسية كورالى دوبوست
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تستمر حرب التصريحات بين روسيا من جهة وأوكرانيا وقوى الغرب من جهة أخرى، والرئيس الفرنسى المنتخب حديثا إمانويل ماكرون يواجه موقف محرج قبل الانتخابات البرلمانية بعد فضيحة تبديد أموال من قبل نائبة بحزبه، والتصعيد يستمر فى فلسطين المحتلة بعد مقتل مدنيين إسرائيليين بشمال تل أبيب.

زيلينسكي: روسيا دمرت مئات المستشفيات فى أوكرانيا

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الخميس، إن الغزو الروسي لبلاده دمر مئات المستشفيات والمؤسسات الأخرى وترك الأطباء بدون أدوية لمعالجة السرطان أو قدرة على إجراء الجراحات.

وأضاف زيلينسكي في خطاب عبر الفيديو أمام جماعة طبية خيرية، أن العديد من الأماكن تفتقر حتى إلى المضادات الحيوية الأساسية في شرق وجنوب أوكرانيا، وهي المراكز المحورية للقتال.

وأضاف: "إذا نظرتم إلى البنية التحتية الطبية فقط، فحتى اليوم دمرت القوات الروسية أو ألحقت أضراراً بما يقرب من 400 مؤسسة للرعاية الصحية: مستشفيات وعيادات خارجية".

وأشار إلى أن الوضع كارثى فى المناطق التي تحتلها القوات الروسية. وتابع قائلاً: "هذا يصل إلى حد غياب تام للأدوية لمرضى السرطان. هذا يعني صعوبات شديدة أو غياباً كاملاً للأنسولين لمرض السكري. من المستحيل إجراء عملية جراحية. إنه يعني، بكل بساطة، عدم وجود مضادات حيوية".

ويقول الكرملين إنه لا يستهدف سوى المواقع العسكرية أو الاستراتيجية.

وفي واحدة من أكثر أعمال الحرب التي لاقت استنكاراً على نطاق واسع، تم تدمير مستشفى للولادة بالكامل تقريباً في التاسع من مارس بمدينة ماريوبل. وزعمت روسيا أن صوراً للهجوم تم اختلاقها وقالت إن الموقع استخدمته مجموعات أوكرانية مسلحة.

الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلنسكى
الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلنسكى

تركمانستان تطلب المساعدة الدولية لإخماد فوهة "بوابة الجحيم"

أشارت وسائل إعلام تركمانية إلى أن حكومة البلاد ستعقد مؤتمرا علميا دوليا في الـ23 من يونيو المقبل لبحث مشكلة فوهة "دارفازا" الغازية المعروفة بـ"بوابة الجحيم".

وذكرت وكالة "أورينت" التركمانية، أن المؤتمر سيعقد بعنوان "الحد من الانبعاثات في البيئة في ظروف إنتاج الهيدروكربونات وآفاق إدارة فوهة الغاز دارفازا" في عشق آباد.

وأشارت إلى أن الخبراء البارزون سيناقشون في مجال الطاقة التقنيات المبتكرة في إنتاج الهيدروكربونات وتقليل انبعاثات الغازات المصاحبة.

وبحسب الوكالة، فإن "الاجتماعات والمناقشات سيحضرها ممثلو المنظمات الدولية والمؤسسات المالية: الأمم المتحدة، ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، والبنك الدولي، وبنك التنمية الآسيوي، والبنك الأوروبي للإنشاء والتعمير، بالإضافة إلى البعثات الدبلوماسية المعتمدة في تركمانستان".

وظهرت الحفرة الغازية في صحراء "كاراكوم"، على بعد 266 كلم من عشق أباد، في عام 1971 نتيجة انهيار منجم استكشاف في هذا المكان، وفيما بعد، كانت الحفرة تمثل حوضا بقطر 60 وعمق 20 مترا، وأطلق عليها اسم "بوابة الجحيم".

فوهة الجحيم بتركمانستان
فوهة الجحيم بتركمانستان

فاتورة ملابس تطيح بنائبة بارزة عن حزب ماكرون

أجبرت كورالي دوبوست، النائبة البارزة عن حزب الرئيس إيمانويل ماكرون، على الاستقالة بسبب إنفاقها 2000 يورو شهريا على ملابسها الداخلية من مخصصات البرلمان.

ووفقا لتقرير نشرته صحيفة "تايمز" البريطانية، فقد واجهت دوبوست (39 عاما) المديرة التنفيذية السابقة في كلية إدارة الأعمال والتي انتخبت لشغل مقعد برلماني بمدينة مونبيلييه عن حزب "الجمهورية إلى الأمام"، تحقيقا برلمانيا حول الأخلاقيات، اتهمها بإنفاق أموال برلمانية على الفنادق والوجبات والنزهات التي لم يكن لها تأثير واضح على واجباتها البرلمانية، فضلا عن سوء إدارة مساعديها، من خلال مطالبتهم بالتجسس على موظفيها المحليين، والاعتناء بتنظيف ملابسها وإصلاح أحذيتها.

من جانبها نفت دوبوست ارتكاب أي مخالفات، وأشارت إلى أنها تعرضت للتضليل بشأن ما يسمح لها بشرائه من بدلاتها الشهرية الثابتة، البالغة 5373 يورو، للنفقات الشخصية، وأكدت أنها كانت ضحية "عصابة".

وصرحت: "لقد آن الأوان لكي أنسحب من الحياة السياسية وأكرس نفسي لعائلتي، لقد استهدفتني هجمات غير عادلة، وهي تضر بحزبي السياسي والمواعيد النهائية للانتخابات وبشكل أكثر بالديمقراطية".

النائبة الفرنسية كورالى دوبوست
النائبة الفرنسية كورالى دوبوست

الرئيس الفلسطيني يدين مقتل مدنيين إسرائيليين فى تل أبيب

عبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن إدانته لمقتل مدنيين إسرائيليين مساء الخميس في تل أبيب.

وأكد عباس أن قتل المدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين لا يؤدي إلا إلى المزيد من تدهور الأوضاع في الوقت الذي نسعى فيه جميعا إلى تحقيق الاستقرار ومنع التصعيد.

وحذر الرئيس الفلسطيني من استغلال هذا الحادث المدان، للقيام باعتداءات وردات فعل على الشعب الفلسطيني من قبل المستوطنين وغيرهم.

كما جدد إدانته للإعتداءات المتواصلة بحق الشعب ومقدساته الإسلامية والمسيحية والتي خلقت أجواء التوتر وعدم الاستقرار.

وأشار إلى أن دوامة العنف تؤكد أن السلام الدائم والشامل والعادل هو الطريق الأقصر والسليم لتوفير الأمن والاستقرار للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي وشعوب المنطقة.

وفي وقت سابق اليوم، أفادت مراسلة RT في القدس بأن 3 إسرائيليين قتلوا فيما أصيب 6 آخرون بهجوم في مدينة إلعاد شرق تل أبيب.

وأوضحت الشرطة أن العملية مزدوجة وتمت عن طريق إطلاق نار واستعمال سلاح أبيض.

وأفادت تقارير إعلامية عبرية بأن الشرطة حيدت أحد المنفذين، وأن التحقيقات جارية لمعرفة تفاصيل العملية ودوافعها.

عملية إلعاد شمال تل أبيب
عملية إلعاد شمال تل أبيب

 

 
 
 








الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة