فنانون ومثقفون يهنئون الفنان محمد عبلة بعد حصوله على وسام جوته من ألمانيا

الأربعاء، 04 مايو 2022 03:57 م
فنانون ومثقفون يهنئون الفنان محمد عبلة بعد حصوله على وسام جوته من ألمانيا الفنان التشكيلى محمد عبلة
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
عقب نشر خبر حصول الفنان التشكيلي محمد عبلة على وسام جوته 2022 من دولة ألمانيا، انهالت عليه التهانى من المبدعين والتشكيليين ومحبى فنه المتميز.
 
وحصل الفنان التشكيلي الكبير محمد عبلة على وسام جوته 2022 من دولة ألمانيا، وهو أعلى وسام سنوي دولي في ألمانيا؛ ويحمل أحد أهم الشعراء في العالم، ويضاهي قلادة النيل في مصر، وتمنحه ألمانيا للشخصيات المؤثرة في مجالا على مستوى العالم.
 
ونشر فاروق حسني، وزير الثقافة الأسبق صورة لمحمد عبلة، وعلق عليها عبر حسابه الرسمي إلى "فيس بوك": "أهنئ الفنان الكبير محمد عبلة حصوله علي وسام جوته الذي تمنحه ألمانيا لكبار الفنانين والشخصيات المؤثرة في المحيط العالمي فتحية كبيرة له ولفنه الراقي والمتميز متمنياً له مزيد من التألق والإبداع".
 
فاروق حسنى
 
وتقدم الفنان التشكيلي الدكتور حمدي أبو المعاطي، رئيس نقابة الفنانين الأسبق، بالتهنئة لـ "عبلة" قائلا: "تهنئتي القلبية للفنان محمد عيبة، شرف لينا جميعا وللفنانين التشكيليين المصريين والعرب دمت مبدعا يا فنان" فيما علق الناقد شعبان يوسف قائلا: "خبر عظيم ومبهج وأنت تستحق كل جميل يا فنان يا عظيم".
 
فيما قال الشاعر والكاتب الصحفى وائل السمرى: "ألمانيا تمنح الفنان المصري الكبير محمد عبلة، وسام جوتة تقديرا لمسيرته الفنية المتميزة.. خبر مبهج وملهم في آن، ألف مبروك للفن المصري وللفنان الأيقوني".
 
وائل السمرى
 
وهنأ الشاعر محمود خير الله، الفنان محمد عبلة، قائلا: "ألف مبروك للفنان المصري الكبير محمد عبلة حصوله على وسام جوته الألماني، الحقيقة دا شرف كبير وفخر لكل مصري ألف مبروك يا فنان يا مشرفنا".
 
فيما هنأ الشاعر الكبير جمال القصاص، "عبلة" بكتابة قصيدة إليه، قائلا: إلى: محمد عبلة (بمناسبة حصوله على "وسام جوته" أرفع وسام ألماني في الثقافة والعلوم):
 
 
أحتاج أن أفرح 
كنتَ تعرف ذلك 
تلمُّ بعثرةَ النور من فوق السطح 
وتضحك..
الفرح غريزتنا الداخلية 
رائحتنا المخبوءة في الألوان 
والأغصان والجذور 
 هكذا نسافر 
 نحلم 
 نكون جديرين بإنسانيتنا 
 بجوعنا 
 بخوفنا.
 يا صديقي الطيب
 أبلغ جوتة السلام
 قل له: إن وجهه لم يزل مسكونا بالبحر والأغنية 
  إن فاوست أعاد السمكة إلى النهر 
 لم يجد مقعدا لائقا بها في الحديقة
ولا في الأوبرا 
 وحدها الريشةُ الرنَّانة في يديكَ 
 تبني منزلا للروح. 
 يا فتى الصَّبار 
 يا محمد
 أيها المغامر الجميل  
 أنا فرحان 
 شكرا لك

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة